============================================================
الته وقال امرؤ القيس : د 10114و 3 (مكر مفر مقبل مدبر معا كجلمود صخر) حطه السيل من عل
اد ز 5(1) زهير وزهار وز بهور، 12 د().
وزابر وز سبر وزوبر
لأن الشاهد هو كما عزاه ابن المكرم للتمر بن تولب، وهو في تصيدته في جمهرة الاشعار 109، وفي منتهى الطلب باستنبول رقم .1 في أحد واربعين بيتا، ومعظمها في الصناعتين طبع استنبول 126 وطبع مصر (حمد صبيح) 161، وفي العيني 3352، والسيوطي 214 والسمط 533، ومطلع القصيدة في جمهرة الاشعار: تأبتد من أطلال عمرة مأسل وقد أققرت منها شراء فيذبئل وقبل الشاهد: لعمري لقد أنكرت نفسي ورابني مع الشيتب أبدالي القي اتبدل فضول أراها في أديمي بعدما يكون كفاف اللعم أو هو أفضل ثم يذكر فضول جلده وتغضنه لهمزاله بعد ضمور اللحم قائلا: كأن محطتا في يدئ حارتية صناع علت مني به الجلد من علو يود الفتى طول السلامة والغنى فكيف ترى طول السلامة يفعل، 19 (1) التهذيب في الوباعي قالوا : الزتثقير هو قلامة الظثفر، ويقال له: الزنجير أيضا وكلاهما دخيل، ولم بذكر اللسان: الزنقار ولا الزنقور.
(2) وأورد التهذيب في الثلاثي ابن السكتيت : هو زتير الثوب، وقد قيل: زتبر بضم الباء، ولا يقال: زتبر، وهو ما يعلو الثوب الجديد من الخمل كالخز والقطيفة ، ومنه ازبئرار الهر؛ أبو زيد زثبر الثوب وزغوه، والعامة تقول: زغبرة، وليس في اللسان ولا القاموس والتاج من المعاجم المطبوعة زؤبر بغم الزاي والباء
صفحہ 35