============================================================
عليه : ليكون رسولا بيننا . وجميع ما يخطر بتلبك ما
حتاج إليه من مملكتي.. فهو لك . وما أحتاج أنا أيضا اليه مما في مملكتك ، سالتك إياه . هذا الكلام لم تتهيا رجمته . ويكون بيننا عهد : وارسل إليك بجميع من قا حويناه من اسري المسلحين.) ل م اتصل الكلام بما في الأول.
قال ابو الحسن الإصبهاني : فدعاني الوزير العباس بن الحسن ، وقد كان ذكرني من ديوان الرسائل في آيام علة ابن فرات . فالقى إلى الكتاب عن هذه الملكة إلى ال المكتفي . وقال لى : تجيب عن هذا الكتاب . لأقف على مدبك في الصناعة .
فاجبت بجواب كان فيه بعض الخشونة . قامرني لاينتها وعسل كتاب ثان . فعملته وعرضته عليه فاستحسنه . ووصل الخادم كمال . وآنتمذ الكتاب معه فات في الطريق وداه نسخة الجواب التاني : بسم الله الرحمن الرحيم . أما بعاد فيان الله المتوحد ملكه .
الطيف بعباده ، قاسم شيما الغتل بينهم ، وياسط يا 54
صفحہ 54