============================================================
الابتداء بتحميده من أفضل الاعتداد . ولكنا آجللناه عن الافتتاح بذكره إلا في مواقف المناجاة له . عابدين .
و أخبارك ترد علينا بفضيلة لك في العلم لم نجدها لغيرك .
و نحن شركاوك في المحبة والرغبة . وإن في أفيدتنا من ذلك ما لم نزل به لله في الفضل ذاكرين . وقد افتتحنا استهداءك بان وجهنا إليك كتابا ترجمته "صفوة الادهان والتصفح له يشها على صواب التسمية . وبعثنا إليك س طفا بقدر ما وقع منا موضع الاستحسان له ، وإن كان دون
قدرك . ونحن نسالك آيها الاخ آن تنعم في ذلك بالقبول
وتوسع عذرا في التقصير ، إن شاء الله .1 وكانت الهدية111 جام ياقوت آحمر فتحه شبر في علظ الأصبع . مملوء درا ، وزن كل درة مثقمال ، والعدف متة
. (2) درة . وفرشا (2) في جلد حية تكون في وادي المهراج تبتلع الفيل ، ووتي جيدها دارات سود على قدر الدرهم . وفي 0 وسطها نقط بيض، مغروزة بالدر : لا يتخوف من جلس عليها السل . ومن كان به السل وجلس عليها سبعة آيام هب عنه . ومصليات ثلاثة بوسائدها من ريش طائر يقال (1) بضامش : "غدية منك اضتد إنى المأموت" . ونا يذكر آن متل ثند اضدية (جرية شويله القامة وغير ذنك ) قد عربت ف 2 قوق إلى آنو شروان أيض ر2) ص :
صفحہ 24