العروة الوثقی
العروة الوثقى
تحقیق کنندہ
مؤسسة النشر الإسلامي
ناشر
مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1417 ہجری
پبلشر کا مقام
قم
اصناف
شیعہ فقہ
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 4,010 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
العروة الوثقی
Muhammad Kazim al-Yazdi d. 1337 AHالعروة الوثقى
تحقیق کنندہ
مؤسسة النشر الإسلامي
ناشر
مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1417 ہجری
پبلشر کا مقام
قم
اصناف
حين الذبح.
نعم في الطيور المحرمة الأقوى عدم النجاسة (1)، لكن الأحوط فيها أيضا (2) الاجتناب، خصوصا الخفاش، وخصوصا بوله.
ولا فرق في غير المأكول بين أن يكون أصليا كالسباع ونحوها، أو عارضيا كالجلال وموطوء الإنسان، والغنم الذي شرب لبن خنزيرة (3).
<div>____________________
<div class="explanation"> (1) بل الأقوى - بمقتضى تعليل عدم البأس في خرء الخطاف (1) بأنه مما يؤكل - هو الاجتناب، مضافا إلى إمكان حمل عموم " كل شئ يطير " على ما هو الغالب من مورد ابتلاء الناس من المأكول منها، فيبقى عموم الاجتناب عن أبوال ما لا يؤكل لحمه بحاله، نعم في خصوص الخشاف روايتان (2) متعارضتان، والجمع بينهما وإن اقتضى حمل الاجتناب على الاستحباب إلا أن الكلام في سنده، لعدم اتكالهم به فيشكل أمره، فالأحوط فيه الاجتناب. (آقا ضياء).
* بل الأقوى هو النجاسة. (البروجردي). * بل الأقوى النجاسة. (الإمام الخميني).
* بل الأقوى النجاسة، وأما الخفاش فالأقوى فيه الطهارة والكراهة.
(الجواهري). * فيه إشكال. (الخوانساري).
* بل النجاسة هي الأقوى، ويقوى في الخفاش طهارة بوله وخرئه. (النائيني).
(2) لا يترك. (الخوانساري).
(3) بالارتضاع منها حتى اشتد ونما، وبالاكتفاء بشربه مطلقا وارتضاعه كذلك إشكال أحوطه الحرمة، والأحوط عدم اختصاص الحكم المزبور بخصوص الغنم بل يعم الأنعام الثلاثة. (آل ياسين). * حتى اشتد به لحمه. (البروجردي).</div>
صفحہ 120