============================================================
الرسالة الثللثا: الفوائد الرضة في الدار إلا محارم الأسرار.
و هذا المسكين وإن كان قليل البضاعة في هذه التجارة. ولم يستعد لتلك الاجارة إلا أن الكريم قد لاينظر إلى البضاعة ونفاقهاء ويبتدي بالنعم قبل استحقاقها، فلقد أتى حين من الدهر لم اكن متفحصا لأثارهم، خادمأ لأخبارهم، راصدا لأسرارهم، ساثرا في آنوارهم.
حتى أتاني لهي مبشرة نومية أمر من جنابهم بالنظر في خطابهم. فتمت بمأمورهم، حتى لتح الله بصيرتي بزرورهم، وشرح صدري بنورهم، و زاد في يقيني بامورهم. ولعمر الحبيب إن أمرهم صعب مستصعب، لايحتمله [الا) ا نبي مرسل، أو ملد مقرب، أو ممن ممتحن قلبه هند الرب، فمن تلك الفتوحات ما ألهمت من شرح هذا الحديث العويض شرحا لابحيف عن الحق ولايحيصن. وليس ذلك إلامن اقتباس نورهم، بل هو جذوة من قبسات طورهم و ما أقول إلاما ألقي لهي الروع، ومن الله المعونة لي البدؤ والرجوع. وهو حسبي ونعم الوكيل وعلى الله قصد السبيل.
ولنسم تلاك المقالة ب الفوالد الرضويةنرتيهاء على مقدمة وثلاث فوائده وخاتمة، مستعينا بالله في الأولى والآخرة.
لي ذكر الطبر وتوضيح الفاه متايهةلر إلى الشرح روى أصحابنا -رضوان الله عليهم -أيه1: سأل راس الجالوت عن الرضا بأن قال: ها مولاي ما الكفر و .ق-الا.
*التباس من أحاديث لي هلذا المعنى وهي كثيرة منها ما هى الكاي ج ا، باب فهما جاء من آن حدينهم صمب ب ص اه ل:هان حديث آل ند مب لابزمن به الاطك متزب او نبن مرسل أو هبد امتن 3 ن: * علبه وهلى آباثه وأولاده التحية الله للبه للا هان سه ابصد الهرجات الكبرى ، ص 4- 1.
ن رتنها م: ترتبها 9ن:فراند.
ولم أهثر هلى ماخد الخبر هي الكنب الررايى المتلولة بعن هدي كالكالى وهون احبار الرضا والاحباج للطبرح وأشالها
صفحہ 64