============================================================
الأربعينيات لكشف أنوار القدسيات يقول: إن الحكمة - كل الحكمة -ما ورد في الكتاب والسنة، والعطم - حق العلم سما صدر عن مدينة العلم، و آن في أخبار الأثمة الطاهرين لبلاغا لقوم عابدين، إن في ذلك لذكرى للعالمين، كيف لا وهم أهل بيت الحكمة ومعدن الوحي والرسالة. فالكليم البس حلة الاصطفاء لماشاهدوا منه الوفاء: وجبرثل في جنان الصاقورة ذاق من حداتقهم الباكورة1ر و انى يكون لغيرهم وفيهم الامام المجن وقال عز من قائل - ( وكل شىء أحصيناه في امام مبين4:.
ثم إن في الخبر الذي رواه أصحابنا، ودارت3 في ألسنة إخواننا -رضوان الله عليهم واتبتوه في دفاترهم) من سؤال رأس الجالوت مولانا أبا الحسن الرضا - عليه التحية و الصلاة والتناء - و ما آجابه الامام لحكمة بالغة لاتبلغها أبدى الخائضين في الحكمة المتعالية -فضلأ عن الفلسفة الرسمية -و (أسرارأ) رائقة لايكاد ينالها إلا من أتى البيوت من أبوابها وأنوارا1 بارقة لايستنير بأشعتها الشارقة إلا من اتتبس من مشكاة الولاية الفائقة.
ال و اني - بعد ما نصفت السبعين وكنت هي عشر الأربعين - اطلعث على هذه الرواية و استسعدت بتلك الزهارة، فوجدتها عذراء لم يطمثها قبل ذلك الأوان إنش ولا جسان، بل لم يخطبها الفحول ولا الفتيان. وكيف لهم من ذللكا و إنها لين أهل بيت النبوة. ولم يكافثها أحد من الأمة؛ اللهم إلا من آجر نفسه ثماني ججج من اثنى عشر من العجج1، وتقلد بالتابعية المحضة. وفاز بالمحبوبة الكاملة، حتى يكون الله سبحاته سنته وبصره وعقله".
فيسع بسمعه ويبصر ببصره ويعتل بعقله: اذ "لايحل عطاياهم الا مطاياهم" ولايعلم ما 1. اقتباس من كلام الامام الحن العكرى على ما في بحار الأنوار ج 26، ص 266: "فالكليم البس لبلس الاصطفاء لماعهدنا منه الوهاء، وروح التدس لي جنان الصالورة ذائ من حدائقنا الباكورة 3.
.14: مكذا ني التخ و الظاهر "دار* *: دواترهم.
جميع الخ: أسران 406ن: اتولر 7 اقتباس من الأبة 27 سورة التصص: وعلر أن تأجرني ثماني تج، اد اشاره الى الحديث المشهور مع احتلاف الالفاظ، كمالهن الكالمي ج ا.باب من أذى اللمين واحتفرهم، الحديث 7 و8 ص 256:مما تقزب الت هبد بشيء أحت الن مما الترضت عليه رانه لبتقرب الى بالناللة حنى أحبه لإذا أحببته كت ه الذي ع به وصره الذي برب ولسانه الذى ينلق به وهده التى يبعاش بها.ه اصى البخارة، ص 190 ، الوحمد، ص 0].
صفحہ 63