============================================================
بسم الله الرحمن الرحيم وهو حسبي ونعم الوكيل الحمد لله الواحد المتوحد. والنرد الستفرد، الذي توغد بالتوحيد ني توغده، و كهره بالفريد لى تفوده، انست نه الكثرات بجلتها لوحدته، وابتدأت منه المزهرجات بريتها لفرديته: سيحاله وتعالى لي گهرياء تقدسه.
والصلاة على نهي الرحمة رمجمع تحرني الوحدة والكثرة، إنسان العين وصين الانسان، والعالم بالبيان. محقد العوث على الالس والجان والمنعرت بنعوت الفركان. والموصو بان *غلقه القرآن"2، و على رصيه الذي تشقب منه أولاد التي: اال و تاعد معه في سير الأنوار بالنص الجلي ، رعلى آله الذين هم تقاسمم وهود النبي والولي وهم أرلهاء الرحمن و المقصوه من ايجاد الأكران -ما جرى الجاري على الجامدات ولغل الزائد على النافصات.
وبعد، فالفقير إلى الله الغني، والمتمسك بعبل النبي الأي، المشتهر بسعيد الشريف القمي، ن3- وهو حيج ونعم الوكيل ا. اشارة إلى ما روى عن حائشة: "كان خحلقه الفرآن (للقوحات المكيد، ج2، ص 266).
صفحہ 62