============================================================
أني(1) كففت بني الحسن عن الخروج إليه، وكففته عن قتلهم. وهحاه زياد بأشعار منها: فلو آني بليت بهاشى خوولته بن عبدالمدان صبرت على مقالتسه ولكن تعالي فسانظري من ابتلاني يقول: لو بليت بها العذاب والقول من أبي العباس (4) الذي خوولته بني عبدالمدان كان أسهل علي من أن أبتلي بهاشمي أيه أمة.
وظهر في أيامه إبراهيم بن عبدا لله ين حسن بن حسن(3) بن علي بن أبي طالب عليهم السلام. وفيه قال أعرابي بني بحاشع: آبرز فقسد لاقيت هزبريا أبا الدوانيق لقيت غيا اض يدعو حده عليسسا وده من أمسه التبيا وانت تدعو الحد بربريا(4) وتظلم الفاحر والتقيا أحزاك ربي(5) ميتا وحيا(2) ويوم تلقي القاهر القويا(2، قال المتصور لابى تخيلة (4): لولا حرمتك لما عفوت عن قولك لمروان الجعدي: (1). سب: انفيا 17 ب: ابى حعفر.
(). ب وللطبوع "لحسين والصواب ما أثبت.
(4). المطبوع: برهاء (4) في المطبوع: احراك ولي: (3) في المطبوع: يشكو.
(2) وظهر ني ... القوية، ليست في غ وم.
(4)، في المطبوع: بحيله وهو ابو نخيلة، يعمر بن حزن بن رالدة من بني كشان بن كعب بن سعد (قتل سنة 147ها 764م). انظرة للوتلف: 200، الشعر والشعراء:299، الأغاني: 361/20 فما بعده تاريخ الطبري: 64/8.
301
صفحہ 40