136

The Impugned by Ibn Hibban

المجروحين لابن حبان ت زايد

Araştırmacı

محمود إبراهيم زايد

Yayıncı

دار الوعي

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٣٩٦ هـ

Yayın Yeri

حلب

Türler

اللَّهُمَّ رَبِّي وَإِلَهِي هَذَا الدُّعَاءُ وَعَلَيْكَ الإِجَابَةُ وَهَذَا الْجَهْدُ وَعَلَيْكَ التُّكْلانُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِي نُورًا فِي قَلْبِي وَنُورًا فِي قَبْرِي وَنُورًا فِي بَصَرِي وَنُورًا فِي سَمْعِي وَنُورًا فِي شَعْرِي وَنُورًا فِي بِشْرِي وَنُورًا فِي لحمي فِي بَدَنِي وَنُورًا فِي عِظَامِي وَنُورًا مِنْ بَيْنَ يَدَيَّ وَنُورًا مِنْ خَلْفِي وَنُورًا مِنْ فَوْقِي وَنُورًا مِنْ تَحْتِي وَنُورًا عَنْ يَمِينِي وَنُورًا عَنْ شِمَالِي اللَّهُمَّ أَعْطِنِي نُورًا اللَّهُمَّ زِدْنِي نُورًا ثُمَّ تَرْفَعُ صَوْتَكَ وَتَقُولُ سُبْحَانَ الَّذِي لَبِسَ الْعِزَّ وَفَاخَرَ بِهِ وَتَعَطَّفَ الْمَجْدَ وَتَكَرَّمَ بِهِ سُبْحَانَ الَّذِي لَا يَنْبَغِي التَّسْبِيحُ إِلا لَهُ سُبْحَانَ الَّذِي أَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ بِعِلْمِهِ سُبْحَانَ ذِي الطَّوْلِ وَالْفَضْلِ سُبْحَانَ ذِي الْمَنِّ وَالنَّعِيمِ سُبْحَانَ ذِي الْعِزِّ وَالْكَرَمِ حَدَّثَنِيهِ أَحْمَدُ بْنُ خَالِدِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مُسَرِّحٍ بِحَرَّانَ قَالَ ثَنَا عَمِّي أَبُو وَهْبٍ الْوَلِيدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ ثَنَا مَخْلَدُ بن زييد الْحَرَّانِيُّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عُمَارَةَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ عَلِيٍّ هَذَا بَاطِل
• الْحسن بْن دِينَار التَّمِيمِي من أهل الْبَصْرَة كنيته أَبُو سَعِيد وَهُوَ الْحَسَن بْن وَاصل وَاسم أَبِيهِ الْوَاصِل إِنَّمَا قيل الْحَسَن بْن دِينَار لِأَن دِينَارا كَانَ زوج أمه

1 / 231