============================================================
الأشقى* الزي كزب وتولى وسيجنيها الأتقى الذي يؤتى ماله يتزكى (1) وسئل رسول الله عن قول الله تعالى : وويل للمشركين الذين لا يؤتون الذكاة ) فقال لا يعاتب اتله المشركين أما سمعتم قوله : الذين لا يؤتون الزكاة ) وقوله : ل( عنحون الماعون )(2) إلا أن الماعون الزكاة والذي نفس محمد بيده ما خان الله عبد شيئا من زكاته إلا مشرك .
وقال : من أعطى زكاة ماله فإنه يعطي جزاء مسا أعطاه الله وهو من خدله ومن أعطى زكاة ماله فقد ذهيت شروره، وقال (ما هلك مالف يرولا بحر إلا بعنع الزكاة منه، فحصنوا أموالكم بالزكاة وداووا مرضاكم بالصدقة ، وادفعوا البلاء بالدعاء) ، وقال : ال ما أعطى الله أحد زكاة ماله فتقصت من ماله ولا حبسها، فزادت فيه ولا نقص مال من صدقة أمضوا، ولا تجنبوا، وقال: بقاعا يدعين المنتقمات يساق إليهن من منع حق الله من ماله قينفق فيهن وقال : من كانت له ابل وبقر أو غنم لم يؤد ركاتها نطح لها يوم القيامة بقاع فرقر فتطأه بأخفافها وأظلافها، وتشطحه بقرونها وتعضه بأفواهها كلما شاء أخرجها، وعاد أولها عليه حتى يفرغ الله ن من حساب الخلائق:.
1 وعن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب اليلة أنه قال للغابد ثلاث علامات الصلاة أوقاتها، والزكاة بعوجبها، والصوم بفرائضه 1 (1) سورة الليل -الآية 14 -18.
(2) سورة الماعون - الآية 7.
Sayfa 44