============================================================
بإقامة الدعوة عند نيل كل درجة ، فكانت الدعوة التالثة التي يتال بها حذ الرسالة إقرارا متهم بأنهم يسمعون منادي الله يد حوهم إلى الإيمان الذي هو أشرف من الإسلام، وذلك أنهم بعد أن كاتوا من المسلمين قبلوا دعوته وآجابوا مناديه فآمنوا به ، وكان دعاؤهم لريهم خمس مرات إقامتهم للدعوة، ومعرفتهم بالحدود الخمسة أرياب الدعوة الذين هم:-المأذون 2- الجناح 2- اللاحق4 . الباب 5 - الحجة.
قحينيذ وصلوا إلى معرفة ربهم وهو إمام عصرهم وولي زمانهم ~~فاستجاب دعاعهم يعتي إن الإمام قبل ذعوتهم ليتصبهم ويفاتحهه 1 بالحكمة ويرييهم بالجاري من الكلمة: فالثلاث دعوات الأولى والخمس على النطقاء الثلاثة الآباء، آدم ، ونوح وابراهيم الذين كانوا أتبياء ورسلا وأثمة والدعوتان الأخريان على التاطقين اللذين هما من الأنبياء وهما موسى وعيسى اللذان كانا تبيين ورسولين، ولم يكونا إمامين، والخمس يقيمون الدعوة للناطق 1 السادس خاتم الرسل وآخر الأتبياء، لأنه لا يقوم بعده نبي ولا رسول: وهو قوله لوصيه : (علي مني كمتزلة هارون من موسى إلا أنه لا نيي بعدي، فهم يشيرون إليه ويبشرون به).
ولهذا جعل فرض الصلاةف كل يوم وليلة خمس صلوات، والصلاةف نفس الحقيقة هي الدعوة وخذلك فرض الزكاة خمسة اچناس : ثلاثة من الحيوان وهي : 1- الإبل 2 . البقر 3- الفنم.
اثان من الجواهر وهما : ا - الذهب 2 . الفضة.
Sayfa 26