Pratik Masonluk Tarihi Gerçekler
الحقائق الأصلية في تاريخ الماسونية العملية
Türler
وكان البناءون المسيحيون الذين هربوا من الاضطهاد ولجئوا إلى سوريا والبلاد العربية يشيدون الكنائس إتماما للأوامر المعطاة لهم من قسطنطين الملك. وفي زمن وجيز أصبحت أورشليم وبعلبك وبيت لحم وأنطاكية أماكن تضرب بعظمتها الأمثال لكثرة ما شيد فيها من البيع والكنائس وشيدت كنيسة القبر المقدس في أورشليم بذلك الوقت.
سنة 340ب.م:
ازدادت الماسونية رفعة وإعزازا في البيزنطية (القسطنطينية) التي أصبحت مهدا لها ومحطا لرحالها، ولم تمض على هذه المدينة عشر سنوات وهي عاصمة البلاد حتى شيد داخل أسوارها ثلاثة وعشرون كنيسة عظيمة عدا الكنائس الصغيرة .
تشتت الماسون
سنة 355ب.م:
حكم الإمبراطور جوليانوس على غاليا فأمر بتشييد هيكل عظيم في باريزي التي جعلها عاصمة بلاد غاليا ودعاها باريس، وذلك بعد انتصاره على الفرنك وأمر بتشييد كنائس عديدة مكان الهياكل الوثنية.
سنة 380ب.م:
كانت البلاد عرضة لهجمات الأعداء الجرمانيين الذين كانوا يهددونها من كل جهة ومكان، فتفرقت الماسونية وطرأ عليها عامل التشتيت فلجأت إلى الأديرة لتنجو من الهلاك المحيق الذي كان يهددها، وهناك أخذ عنها الرهبان أسرارها وحفظوها عندهم طويلا.
سنة 410ب.م:
ظل الاسكوتسيون يهددون الرومانيين في أملاكهم البريطانية ويشنون الغارة عليهم من يوم إلى آخر فيهدمون المعاقل والحصون والبناءون يشيدونها، ولكن عددهم لم يكن كافيا ليردع هجمات الأعداء العديدين فارتأى الرومانيون أن يتخلوا تماما عن تلك البلاد ويخلونها وشأنها وهكذا فعلوا.
Bilinmeyen sayfa