Pratik Masonluk Tarihi Gerçekler
الحقائق الأصلية في تاريخ الماسونية العملية
Türler
وإذ رأى البناءون أنفسهم وحيدين لا دولة لهم تحميهم ويتمتعون بامتيازاتهم هاجروا إلى بلاد الغال واسكوتسيا وأدخلوا إليها الديانة المسيحية وعلم البناء محافظين تمام المحافظة على التقاليد القديمة التي تلقنوها، والتي عليها تأسست محافلهم.
مساعدة الباباوات للماسون
سنة 430ب.م:
فرغما عن المساعدات العديدة التي أحرزتها الماسونية وعضد الباباوات لها لم تعد تظهر كالأول في مظاهر عظمتها؛ إذ إن هجمات البرابرة، والذين عاثوا في إيطاليا فسادا أبدلوا عظمة رومية وحسن رونقها بالهوان.
ولكن لكثرة ما اجتهد الباباوات في هذا الأمر واهتموا بهذا الشأن أخذت تسير إلى الأمام شيئا فشيئا، وهدمت الهياكل الوثنية الأنيقة وأخذت منها زخارفها، وشيدت بها كنائس لعبادة المسيحيين.
البرابرة ورومية والماسون
سنة 455ب.م:
هاجم البرابرة رومية ثانية تحت قيادة جانسيريك
Genséric
وهدموا كل ما فيها من المباني العمومية الجميلة، وهذا العمل أضر بالماسونية كثيرا، ولم تنشأ بناية جديدة في تلك البلاد مدة مديدة.
Bilinmeyen sayfa