Baybars'ın Yaşamı

Anonim d. 900 AH
50

Baybars'ın Yaşamı

Türler

============================================================

يريد الوصول الي السلسيل يرجو القبول من آل الرسول فيا أهل المقام حنوا على المحزيل فناه الغوام وداء السقام ونحن الرهاة فى البر الطويل أنم السادات آهل الكفاء ولا تأخذونا بفاطا الوبيل فاحسنوا لنا آنم سادتنا ان كنا معبرين فأنتم الاكرمين وكم مثلنا خادمين الى الرحيل والمكارم والوفاوالتاج والاكليل تجاه المصطفى صاحب الصفا ارحموا بحق المرسلين وآلهم والتا بعين ومن بحبهم آضحى قتيل قال الراوى ثم ان الوزير لما فرغ من شعره ونظامه تمى بين يدى السيدة قاطمة كل ذلك وهى تنظراليه باهتة شاخصة فلماسمعت ماتكلم به من الكلام وما تاله من الشعر والنظام تبسمت ضاحكة وتقدمت بنفسها حتى قربت مته ققالت له من آنت وما تكون وما الذى تريد فقال لها ياسيدتى أنا خادم الملك الصالح أيوب ولي الله المجذوب وقد أرسلي اليك وانه يقبل يديك ويتني بالسلام عليك فقالت له ومااسيك قال لها اسمى شاهين الافرم فلما سمعت تعجبت غاية المجب وقالث له لعلك من برصة فقال لها نعم هى بلدى فقالت له وماالسبب في مجيئك الى هذه الديار واقامتك بأرض الامصار فأعاد عليها القصة من أولها الي آخرها وكشف لها عن باطنها وظاهرها قلما سمعت منه ذلك صدقته فى كلامه وأمرت باكرامه لانهاكانت تعرفه من قديم الزمان وسالف العصروالاوان وان المقتدر كان يكاتب أبى الوزير والآخر يكاتبه وكانت السيدة تسمع من أبوها حديث الاغا شاهين واته قدصارفارسا عظيم وبطلا جسيم فلما علمت حاله وماتكلم ب من قصته عطفت عليه وقالت له ولاى شى ءما نزلت آنت وهذا الملك الى لقائى مثل ما فعلوا غيركم من الناس الذين لا يعرفوني ولا يأ كلون فى أرضى فقال لها وقد أحسن فى كلامه يا سيدتي اننا لم يبلغنا الخبر بحضورك الى هذا المكان الا بالامس ولما بلغ الملك ذلك جعل ينهيأ الي اللقاء والمقابلة وأنا كنت مقبل

Sayfa 50