ونشير هنا إلى أننا قد عثرنا في المكتبة السليمانية على جزء من نسخة أخرى من هذا الكتاب ضمن مجموع تبين لنا أنها منسوخة من نسخة فيض الله ذاتها، من الباب الأول فقط، ولايمكن الاعتماد عليها لأنها حديثة النسخ من جهة، ولكثرة مافيها من تصحيفات وتحريفات من جهة أخرى.
* * *