وَسلم وَالْعَبَّاس وجعفر وَعبد الله وَعُثْمَان من أم الْبَنِينَ الْكلابِيَّة وَعبد الله وَأَبُو بكر وَمُحَمّد الْأَصْغَر وَيحيى من أَسمَاء بنت عُمَيْس وَعمر من الصَّهْبَاء بنت ربيعَة وَمُحَمّد الْأَوْسَط من أُمَامَة بنت أبي الْعَاصِ من زَيْنَب بنت رَسُول الله ﷺ وَمُحَمّد بن الحنيفة من خَوْلَة بنت جَعْفَر من بنى حنيفَة وثمانى عشرَة امْرَأَة النَّسْل مِنْهُم فِي خَمْسَة وهم الْحسن وَالْحُسَيْن من فَاطِمَة بنت رَسُول الله ﷺ وَمُحَمّد بن الحنيفة وَعمر وَالْعَبَّاس والشرف (٢٨ أ) مِنْهُم لِلْحسنِ وَالْحُسَيْن لانتسابهما إِلَى النَّبِي ﷺ من حَيْثُ إِن من خَصَائِصه صلى الله عليع وَسلم أَن ينْسب إِلَيْهِ أَوْلَاد بَنَاته بِخِلَاف غَيره من الْأمة
وَكَانَ نقش خَاتمه الْملك لله الْوَاحِد القهار
الْحَوَادِث والماجريات فِي خِلَافَته
لما بُويِعَ بالخلافة أَقَامَ بِالْمَدِينَةِ أَرْبَعَة أشهر إِلَى أَن اجْتمع على عَائِشَة أم الْمُؤمنِينَ رضى اله عَنْهَا طَلْحَة وَالزُّبَيْر