============================================================
دده آل ران قال الرماني على بن عى: ما ذكره القراء ضعيف من وجهين: احداحذف اللوصول وذلك لايجوز عند اليصرين في شيء من الكلام لأن إذا احتاج إل صلة تبين عنه نالحاجة إلى اليان عنه بذكره اشد وإنها يوز حذف الشيء للاستغناء بدلالة غيره عليه، فلو دل دليل عليه حذف بع صلته لآنه عها يمنزلة شيء واحد والوجه الآضر أن الكلام إذا صبح معناه من غير حذن بچز تاوهله على الحذف (1).
(117 - قوله تعالى: { * ليسوا سواء من أفل الكضب أمة فايمه متلون ايست الله ة اتآء ألتل وهم يتجدرن) 1- وقوله (امة تاتة) قيه وجوه (و رابعها) ان التقدير ذو آمة فاتمة اي ذو طريقة متقيمة عن الزجاج وأنشد للتابنة وهل (بانر ذو آمة وهر طائع) اي ذر طريقة من طراتق الدين قال علي بن مبى: وهذا القول ضعيف لأته عدول عن اللاهر وحكم بالحذف من غير دلاة(2) ب وقال الطيرى لا حوز الاقتصبار فى سواء) على احد الذكين دون الآر. وانما يجوز في ها أدري وما ابالي قال الرماني وهذا غلط، لأنه تهب علبه الفرق بين الاننصار والحذف لأن الحذف لا يد فيه من خلف يقوم متامه والانتصار لبس كذلك، لأته ك الاتتصار علن احد المقعولين فى أعطيت، وحدق ت مر تحلا اى لتا والحلف فيه دلالة الحال فأما اعطيت زهدا قلا لوف فيه لآنه لي معه خلف هتوم مقام: وقرله وهم بجدون) فيه قولانة الثاني قال القرام والرجاج معتله يصلون. وبه قال اليلخي وفيره، لأن الغراءة لاتكون في السجود، ولا تي الركوع وهنا ترك اللظلهر وعدول عنه ومعنى الآية يثلون آيات الله أناء الليل قلك بجدونه قلبت الوار حالا واغا هي علف جملة عل جملة ) او: التيان 51-61 وابضد الطرن: جع الان 414/2 1) الري: جع البيان 11/2 الو التان 24-9141
Sayfa 63