============================================================
سوره آل ممراد والضمير في لوله الوا) عائد حمن اهل الكتاب. لتقدم ذكرهم وقال ابوعيدة هو على لفة اكلونى البراغيت. ومثنه قوله: ضموا وضيوا خشير ستن1، وقمال الشاعر: واين الغواني الشيب لاح بمارضي ناعر ضن هي بالخدود النواق( قال الرماني وهذا علط، لآن هله النغة ردبة في النباس والاستعمال أما القياس، فلأن الجمع عارض والمارض لابركد علامته لانه يملة ما الا يعتد به في ساتر ايواب المربية ولب كالثايت للزومه فتقدم له العلامة لتوذد به قيل ذكره ومع ذلك فجانز تركها نيهه فكيت بالعارض ولزوم الفعل لنغاعل ينى من التتبة والجمع فيهه فلا بدخل بمع على جمع كما لا يدخل تعريف علي تعريف وأما الاستعمال فلان اكثر العرب على خااق (2) (118 - قوله تعالى: ( إذ تقول للشأميهب الن يكفيكم أن بيذلم نكم يثذثه ، الطوين المقيكة مترلين يلن ان تضيروا وتكذوا وتأنرگم ين فزرهم فنذا يشرد گم زيكم بخمسه: اله من المليكة مزمين ن ترا سومين نلانهم سوموا وقال صرين ممنين ديكون سلين من وم الخيل إذا ارملها ومه الاتمق وقال عني ين عيى: أن ايار الكر لظاهر الأخار بانهم وموا خبلمم بملامة وقال رول اله (صلى الله صليه وآله ولم) موموا فإن الملايكة ند سومت:1 (119 - قوله تعال: ( والذي إذا قعلوا فجشة أو ظلموا أنفهم ذكروا اله فاسته فروا الذتويوم ومن تمغعز الذثوب إلا الله رلم ييث وا على ما تقلوا وهم تقلمرت (1) سودة المائده آة 4، 1) مرح ان عل علن الفية ابن مالك 41 وغيرها من كقب للنحو كثير 4) وي: التبان ج595-964/2.
بر ع لليان 22/4
Sayfa 64