============================================================
ددة البقره مذا كان يعمل به حتى تول نرض الزكاة ى ميراية والثلني إن الانضل مرالقة هذه الصفة التي وصفها الله. وهو الأنوى لأنه الظاهر، وقال الرماقي، ومن تايعة من العتزلة لا يجب هذا الوهد إنا رتكب صاحبها الكبيرة من الجرم كما لاجب إن اوتد عن الإيمان إلى الكفر واتما يجب لمن اخلصها مما يفسق بها 1711 - قوله تعالى: ( تدالها النريت * امشوا إذا تد امستم بذين إلن اجل مسلى فاحشيوه ولتكف بننكم كحايع بالعذل ولا ياب گانث آن بكفت حما غلمه الله فليحشت وليعليل الذى عليه الحق ولمتقي الله نئهه ولا يتغس منه شبعأ قان كان ألذرى غلته الحق سبيها أر ضعيفا أو لا تشقطيع أن بمل هو فلينلل وليه بآلعذل وآشتشدوا شبدين ين زخمالكم فان لم يگونا زجلين فرجمل ولتر أتان بمن ترضون من الشبتذآء أن تغل إعد نهما فثذ صغر إخد نهما الأخرن ولا بأت الشبدآء اذا ما ذغوا ولا تشقموا أن تتثيوه صيبرا أو حبهزا إلك أجلي ذالكم أقتط عنذ الله وأقوم للشهدة زادى ألا تزتابوا الا أن تكوب بجرة خاضره تديرونها بتنكم قلبسن غلبگر حمتاح الا تكشوها وأشهدوا اذا تبايعتنه ذلا مضار كايب ولا شهمد وان تفعلوا قانه فشوق بكم واتقوا الله فتعلشكم الله والله بكل شن علية () 1 دقوله: (ولا باب كاتب) ظاهره التهي عن الأمتتاع من الكثاية، والتهي يفتضي نحرهم الأمتتاع وقال عامر الشميي هر فرض على الكفاية كالجهاد وهو اختار الرماتيء والجبائي(، ب فان قبل لم قال ( ان تضل) وانما الإشهاده للاذكار لا للضلال؟
1) الطو الان 2212- 494.
1) الطوي: التجان 272-371/2.
Sayfa 54