============================================================
درة البقرة الاستعمال ومضى البيت الذي أنشداء أن القاحش هو سن الرد بواله وضبتان وذلك من اليخل لامحالة قال كمب: اخحي ما اخي لا ناحش عند بيته ولا برم هند اللتاء هبوب "27) (179 - قول تعالى: و للفقرآء الزيرب أخصزوا فف سبيل آلله لا مشتطشوت ضزا ل الارض تحمسبهد الجاهل أقيماه بت التعذ تغرنهم يسمنهم لا يمتقلورب الثاست الخافا وما شنبقرا ين ته فات آله بب عليه وقال يعضهم هر مردود على اللام الأولى ني قوله: (وما تنفقوا من خير فلانفسكم) قال الرماتي: هذا لا يجوز لأن يدل الشيء من فيره لا بكون إلا والمعنى يعمل عليه ولين كذلك ذتر النفن هنا، لان الانضاق لها من حيث عاند عليه ولفتراء من بت هو واصل إلعم ول من باب ولله على الناس حج البيت من استطاع إله سبيلا لأن الأمر لازم التطع حاصة ولا يحوز أن يكون العامل فيه تتفشوا، لآته لا بنصل بين العامل والمعمول فيه بما ليس منه كما لا يجوز كاتت الحمى تاخذا12.
(120 - توله تعال: ( ألنيت متينوت أمولهم بآلل والثهار سرا زعلايتة فلهد اجرهم عنه ريهم ولا خوك علتهز ولا مم زنوت 1 وتيل في فسمة الأموال في الانضاق على الليل والنهار والأسرار والاعلان أفقل من الإنفاق على غير ذلك الوجه قولان: قال ابن عياس: إن 1) كذا ي المطوعة رفي لالي الفالي 144، ولا ورع عدد اللقاء حبرب رني يع الان ج102/2 : هتد اللفاء هرب: (2) الطري: التجان ج248/2 ولميضا الطبرس جع اليان 15r /2 ولكن ورد ما بين المعرقين (2) الطوسي: اليان ج250/2 وايصا الطبري: جمع اليان 665/2 ,192.
Sayfa 53