============================================================
سررة اليتر 1 ونوله (لا إله إلا هر القيوم و(الحي) هر الذي لايسشيل لما هو عله من الصفة كونه عالا قادرا قال الرمات والعالم: مدرك لمعلومه والمدرة: و الن للشيء على ما هو به من أي وجه صح تحنه، نالراي مدرك وكتلك العالم إلا أنه تد كثرت صيفة الإدراك على ما طريقه الاحساس من العباد، وهذا القول منه هلل على آنه كان يدهب متحب البغدادبن: في آن رحف القديم يأن مدرك برجع إل كونه عالا من آن يكون له سيفة زاشدة وهنا جلاف منهب شيخه أيي علي، واليصرين).
1101 - قوله تمالى: { يثل الذين بنونون أمو لنهذ لى سيل الله كتثل حيه أثبشت سمع سنابل فى گل سمائلة باته حبر والله نضعت لمن تشاه وألله وابع غليه) - النظم ا اتصلت هذه الآية يقوله { من تا الذي يقرض الله قرضمأ حسنا) وما بين الآينين اعترافس با لاتدعاء إلى الحت وبيان الحجج والعبر عن علي ين هيس،1) 161 - قول تعال: { قؤل مقروف ومنهره حتر بن صدقو يتبعها اذى والله غيي خبه *) 1 - وقوله ( الله غني حليم.) وقال الرماني: القني الواسع الملك ناللة غني لأنه مالك لجمبع الأشياء لأنه قادر علبها لا ينمذر عليه شيء منها(2 11_ نوله تعالى: { آتود أحد مغم أن تلورب لهر حمتلا من تنجيلر وأغتاي تخوى من تخيها الا تهزر لهه فينها من كل الثمرات وأصابه الكبر زله ذزية ضعفا فأصابها اغصار به نار فاخترفت ذ للك (1) الطري: التبان ج449/2، 1 جع الحان141/2 (4) الطوسي: التيان ج239/4.
Sayfa 51