============================================================
سورة البقرة يلونه فليعرضوا عن الذكر فيما يشفلهم (1 131)- قول تعالى: و ألم ترالى اتملا ين نيى اشر مهل ين يقد موسى اذ قالوا لتمي لمم أبعث لنا مليكا يقنيل فى ميل الله قال فلن غسيذ ان كبب عليطم الفشاك الا تقبيلوا قالوا وما لتا الا ثقيل بى سبمل الله وقذ اخرخمتا من دتنرتا وأبتآبنا فلما كميب غلمهم الفتال تولوا الا قليلا متهر والله عليه بالطببت ) 1 ودخلت (أن) في تول: ( مالتا الا نقاتل في سجل الله) وأسقطت في قوله: ( وما لكم لا تومون بالله) لاحد ثلاثة أشياء: . الثالك- على حلف الواو كانه قال: وما لنا ولان تقاتل، كما قالوا: إياك ان تنكلم بمعض إبالا وان تكلم قال الرمان: وهذا ليس بالوجد لأنه لا بحكم أحد بالحذف، ولا بالزيادة إلا عند الضرورة قال الشاهرة فبح بالراثر في اعلها واياك في غيرهم أن تبوح((") االآية مستفتية عن الواو مثل البيت سواء قال الشاعر: قاياك الحماين ان نحينا قإشا هو على احذر الحابن لا على إضمار (أن)(2) (101 - قوله تعالى: { الله لا إلة إلا هو آلحى القيوم لا تأخذه، سنه ولا توم لهه ما نى الكتدويت وما فى آلا زضي من ذا الذى يشفغ عندهة الا باقنو بعلم ما بتب اتديور وما حلقهم ذلا يميطون بشى رن چلمد إلا بما شآة زبع گزسيه الشمنون والأزض ولا ينوده حذعهمأ وهد العلي العطية ) (1) الطومى: التبيان ج6/ 229 وليضا الطبري جع البيان 101/2 (4) معاتي القرتن للقراء 16521، (3) الطومي: التبيان ج290-284/2،
Sayfa 50