============================================================
ردة البفرة فكذلك * لا تضاد مستانف في اللفظ متصل في المعنى، وتوله: فان تضبروا وتتقوا} (1) اتما جاز في موضع الجزم للاتباع، وليس ذلك في لاتضار 23).
111] قوله تعالى: ( حفظوا على الصتلرن والصلوة الوشطن زقوموايله قييين 1 واصل القتوت الدوام على امر واحد. وقيل: اصله الطاعة. وقيل: اصله الدعاء في حال القيام. وقال الرماني: والوجه الأول أحن بصرفه قي الياب، لآن المداوم على الطاعة فافت، وقال المداوم في صلاته على السكوت إلا عن الذكر المشروع له، وكذلك المداوم اعلى الدعاء. ويقال: فلان تعنت عليه اى بدهو عليه دائما:)(4 ولوموا لله نانتين فقه وجوهن القول السادس: وهو اختار علي بن عيى: أن القتوت عبارة عن الدرام على الشىء والصبر عليه والملازمة له وهو في الشريعة صار ختصا بالداومة على طاعة الله تمالى والمواظبة على خدمة الله تعالى (، 1621- قوله تعالى: ( والذين يتولور منكم وهذررن أنوج وصيا أنوجهم متما إلى الخول غترا خراج فان خرخمن قلا جناح غليكم ى ما تعلت لى أنفيوث بن مترردر والله عيز حم) 1 والرفع يحتمل ثلاثة ارجه: وقال بعضهم: لا بجوز غير الرفع لأته، لا مكن الوصية بعد الوناة، لأن الفرض كان لمن اوصى أو لم يوص وقال الرماني وهذا غلط لأن المعنى والذين يحضرهم الرقاة متكم، فلذلك قال: (يتوفون منكم) على لغظ الحاضر الذي يتطاول على نحو قولك: الذين (1) مورة ال عمران الأة 120 (2) الطوسي: التيان ج2/ 261-962 وايضا الرازى: لتهسير الير 103/6.
(3) الطرسي: التيان خ2/ 276 وأبضا لطبري جيع الحان 548/2 وما بين المعكوضين لم ير3 عتد الطوسي: وأيضما( الرازي التقسير الكبير 131/6.
(4) گرازي: التفسير الكبير 131/6.
Sayfa 49