============================================================
هدة النر (116 - ذوله تعال: * الله تللود أهم تلقرا تقهم والتهة الته رين 1 - وقال فوم : يحتمل قوله { يظنون ) وجها آخرا، وهو إنهم بظنون إتهم ملانوا رهم بلذنوهم الشدة اتفاتهم من الاقابة يلي مععة لله وذا ملع وقد أستعيه الزماتى ونلد: لان نيه سدر ناكيرته ولس بمنكر انا كاد الكلام عملا ل (1).
ا117 - قوله تعال: ( زاثفوا نوما لا تجزى تفسن غن تفس شما ولا يقبل منها شضعة ولا يوهذ متها عدل ولا هم ينصرون *) 1- قوله (ل نحريگ قال الرماني: والأقرب أن تكون شبنا * في موضع حقا كاته قبل: لا بزدي عنها حتا وجب عليها71 ا118 - توله تعالى: ( واذ وغذتا مومي أتتعين لملة لم اتخذتم اليخل من بقدب وأشم طلموب) 1-قال: أريعين ليلة* ولم يقل بوما على عادة العرب في التاريخ بالليالمي لأن الأعلة تطلع فبها واعتمادهم على الاملة. وقال الأخفش. وعد ياقمام اربمين ليلةه او انقضاء اربعين للة كقولك: اليوم اربعون يوما هذ خرج فلان. والبوم يومان: أي تمام يومين وقال غيره: الأريعرن كلها داخلة في الميماد قال ابو العالية: واعدتا مرسي أرمعين ليلة معنى ذا الفعدة وعشرا من ذي الحيةة وقال غيره ذا الحية وعشرا من الحرم وذلك حين خلف موسن أصحايه واتخلف عليهم هارون نكث على الطور ارمين للة وأتولت عليه التوراة في الأنواح وعن الريع نحوه وقال الطبري: لا يجرز ما قاله الآخفش، لأنه خلاف ظاهر التلاوة رما جامت به المرواية، قال الرماني في هذا علط ظامر، أن (1) الطوسي: التيان ج206/1 ، طوسن: التان 212/1
Sayfa 30