============================================================
سورة البضر الوهد لا يتصل وقوهه في الأربعين كلها إذا كان الوهد هو الإحيار الموعود بما تيه النفع، فلم يكن ذلك الخبر في طول تلك المدة فلا بد على ذلك أن بكون التقدير على ما تاله الأخقش او على وعدماء انامة اريمين ليلة للمناجاة او فيت اربعين ليلة عن تومه للماجاة وما اشبه ذلك من التقدي(0).
ب واتخذ تال الرماتي وزنه اقتعل واصله يتخذ نقلت الياء تاء وادغمت في التاء التي بعدها(2) (119 - توله تعالى: { ثم عفونا عنكم من يغد ذلك لعلكم تشرون 1 - قال الرمافى: الشكر هو الإظهار للتعمة (3 ا120 - قوله تعالى: ( وإذ اتبنا موسى الكتنب والهرتان لعلكم تدون وقول: واتينا موى الكتاب) ماء اعطيناه والكتاب هربد ب التوراة. وأما الفرفان فقال القراه ونطرب وتغلب. يحتل ان يكون انى مرسن كحلاب التوراة ومحمد الفرقان: كما قال الشباع: قلدا سينا ودحاا وضعف قوم هذا الوجه، لأن فيه حمل القرآن على المجاز من غير ضرورة مع أته تعالى اخبر انه اتى موسى الفرنان في قوله: ( ولقذ تانينا مومى ففزرون الفزلان وضباء) (5) وقاله الفراء: هو كلام مشى براد به: التوراء وكرد لاخخلاف اللفظين: كقولم: بعدا وسحقاء ومما لمعنى واحد. قال الزماتي: مذا الثال لا ينب (1) للطوس: التبيان ج 233/1 () الطوي: الثييان ج448/1.
(4) الطومي: التيان ج240/1.
النا رمو مجديت نلرهة ورهت روحد ى وض ه) سورة الأتياء: أهة 48
Sayfa 31