============================================================
ر البقرة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها بل عوم القبامة وليس ني نهبه عن آن يكرنوا اول كاقر دلالة على انه يجوز ان يكوتوا اخر كافر لأن المقصود من الكلام التهي عن الكقر على كل ححال، وخصن الأول بالذكر لما قدمناه من هظم وه كما قال الشاعر: من اناص ليس في اخلاقهم عاجل الفحش ولا سوء الجزع ول ريد آن فيهم فضا (1 1181- قوله نمالى: { * أتأميون الثام بآلير وتنسؤن أنفسكم زأنثم ظلون الكشت افلا تعيلن) ومن امثاطم لا يعرف الحر من البرء واختلقوا في منا المثل ققال الوماتي الهرة السنور والير الغارة في بعض اللقات أو درية تهها(2).
وحذ الرماني التلاوة: ما به صوت بتبع نيه يعض الحروف بعفا) قال هلي بن عيسى: المقل هو العلم الذي *رجر عن قيح الفعل رمن كان زا جرة اقوى فهو اعقل (4).
(115 - قوله تصال: ( وأشتيمثوا بالصنر والصلوة وانها لكبعه إلا على اخيين وقال الطبري والرماني: هو خطلب لأعل الكثاب ريتتاول المؤمنين على رجه الثاديب:.
(1) الطري: الشبيان ج187/1 وايضاء للطبرمي: جمع البيان 209/1 مع الإشارة أن الطبرمي ينقل هذا المقطم ولا تكونوا اول كافر بكابكم باحتياره كلامأ قلرملني بينما الطرسي بذكره كلاما للمزجاج ولأن الطومى هو الأتدم والأماس لتقير اطيرمي فالتومت بالمقرل منده (2) طرسي: النبان خ197/1 مع الاشاره ان الطبر يود هذا لهقول إلى للازني واظن ما ذكره الطرسي: هو الأصح، لأته الأقدم والأساس ق تفسير للطيرسن () الطوسي: للتبيان ج199/1، ر لان 114/6 5) الطوس: التيان ج21/1،
Sayfa 29