============================================================
ودة اليقرة ان لا يصل الثراب إل مستجيقه، لان الستحق لثلك الجملة باجعهاء وهذا تول الرماني، وغيره من الفرين (11] - قوله تعالى: ( قتليى ادم من ئيب كليعدت قتاب عليه انه هو الثؤاث الرح) 1 - ونال لموم آخرون: تصح التوبة من نفس القتل، ويكون فاسقأ بترك الاستسلام وهذا هو الآقوى، واختاره الرماني (12) - قوله تعال: { ينبنى اشرعيل اذ ثروا يقمتى التى أنعنت غلير وأوفوا وعتدى أوب يغهدكم وائن فآزقون ) 1. وقال ابن هباس إن الله تعال كان عهد الى بني اسراتيل في التوراة اتي باعث من بني اسماهيل نييا امياء فمن نيعه وصدق بالنور الذي باتي به اى بالقرآن - غفرت له دنبه وأدخلته النة رجملت له اجرين، أجرا بانياع ما جاه به موسى وجامت به سانر اتياء بنى اسرائيل، واجوا بانياع ما جاه به حد النيى الأمي من ولد إسماعيل وتصديق هذا في توله تعال: ( الذيمن ماتيتلهم الكتب ين قتلي مم بب ناينون} (القصص: 52) إل قوله: ( أولتهاق يلاتون أتمرهم مرتن پنا سترا) (القصص: 51) وكان علي بن عيسى يقول: نصديق ذلك في قوله تعالى: ( نتاي النبين ةامثوا آنقوا ال وتابخوا برشولهه يؤنكم كفكن بن ي (الحديد: 28)(4 نوله تعالي: ({ وة ابنوا ينا انزلث مصققا لتا مفطم ذا تگرنذا اؤل كاهر بده ولا تشثوا يقانبتى تتنا قليلا تاين لايقرد) لنا وقال الرماني: وابها مظم اول الكفر لأنهم إنا كاتوا العة به وندر نى الضادة كان ينرم اعلم كارده من الني آصل الله علده وللا ت سن سة حسة قله اهرما واجر من ععل بها للى قوم القبامة وهن ن سنقةسة (1) الطرمى: التيان ج198/1.
() الطرمي: للثنان ج/170 (4) الوازي: التفمير الكير 34/4و24،
Sayfa 28