İcrab-ı Kur'an-ı Azim

Zakir al-Ansari d. 926 AH
145

İcrab-ı Kur'an-ı Azim

إعراب القرآن العظيم

Araştırmacı

د. موسى على موسى مسعود

قوله: (ذَلِكَ قَوْلُهُمْ): مبتدأ وخبر. قوله: (بِأَفْوَاهِهِمْ): حال. قوله: (وَالْمَسِيحَ): عطف على " أَحْبَارَهُمْ ". قوله: (وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ): (يأبى) بمعنى: يكره؛ فلذلك استثنى لما فيه من معنى النفي والتقدير: يأبى كل شىء إلا إتمام نوره. قوله: (فَبَشِّرْهُمْ): خبر المبتدأ، وهو: (الَّذِينَ)، ودخلت الفاء؛ لمعنى الشرط. واختلف في الضمير في قوله تعالى: (وَلَا يُنْفِقُونَهَا) على ماذا يعود؟. فقيل: على الكنوزات. وقيل: على الذهب والفضة؛ لأنهما جنسان، ولهما أنواع. وقيل غير ذلك. قوله: (يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا): ظرف للفعل، دل عليه " عذاب"، أي: يعذبون يوم. قوله: (فَذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ) أي: عذابه. قوله: (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ): (عِدَّةَ): مصدر مثل العدد. و(عِنْدَ): معمول له. قوله: (يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ): ظرف لـ " كِتَابِ " إن لم نجعله جثة، أو للاستقرار الذى يتعلق به " فِى كِتَاب الله " إن جعلته عينًا، وهو اللوح المحفوظ. قوله: (مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ): جملة مستأنفة. قوله: (فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ): الضمير للأربعة الحرم، وقيل: لـ "اثني عشر ". قوله: (كَافَّةً): مصدر، كالعاقبة والعافية في موضع الحال. قوله: (كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً): الكاف: في موضع صفة لمصدر محذوف. قوله: (إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ): (النسىء): مصدر، مثل: النذبر والنكير.

1 / 304