============================================================
ذلك الشى، واذ ليست لى الاعيان فهى ف الاذهان، فثبت القول بالوحود اللذهى. ولان51 الحقائق الكلية لا وحود لما الاف الاذهان، اذ كل موحود فى الاعيان فهر مشخصء".
لا يقال لو حصلت الحرارة والهرودة الكليتان في الذهن، لزم احتماع الضدين، ولكان الذهن حارا و باردا معا.
لانا نقول لانسلم تحقق التضاد في5 الأمور الكلية(5 ، ولانسلم اقتضاء الصورة الذهنية الحرارة والبرودة وقبول الذهن لهماء ولقائل ان يتسول؛ لا نسلم، انا نتصور امورا لا وحود لها فى الخارج، بل كلما نتصوره فله صورة موحودة قائمة بنفسها او فى شب من الموجودات القالبة عنا. و2هذا هو الذي ذهب اليه الحكماء21، فاهم اتفقوا على ان جميع الامور مرتسمة في العقل الفعال.
وللوحود في الدهن موحود في الخارج، لان الذهن من الموحودات الخارجية، الا ان الماهيات تارة توجد تائمة بنفسها او حالة في غير النفس" وتارة توجد في النفس، والاول يسمي بالوحود العيني، والثان بالوحود الذهي وان كان كل متهما وحودا عينيا.
المسيلة السادسة لى خيرية الوجود وشرية العدم) والموجود دد والمعدوم شر: هذه مقدمة مشهورة، وما صححرها بمحة، هل قتعرا فيها بمثال(1 . وقالوا القثل ليس شرا12 من حيث ان القاتل كان قادرا عليه، ولا من حيث ان الالة كانت قطاعة، ولا من حيث ان عضو المقتول كان قابلا للقطع، بل من حيث انه ازال 12 الحياة عن ذلك الشيص. وهو قيد عدمي، وباقى القيود الوحودهة خيرات.
1 د وان.
ولا شيي من لكحص بكلي للا شيء من المرحرد في الاعيان بكلى للا شى من الكلى *وحود ل الاعيان. (ميرك 91د بين 3لعدم تعاتها علي موضرع واحد. (ميرك بنارى) ده زالد، كيف، است، زالد، كيف 41 د، الحكساه اليه 10 د تالس، او حالة ف خر التف، استه ناتص ار حالة في فير التفس (1 ات، بالخال ات شي 13 است ارالا
Sayfa 20