«فِي كتابِ الصَّلاةِ» (هَب خطّ) عَن ابْن عَبَّاس (السجْزِي فِي الْإِبَانَة) (خطّ) عَن ابْن عمر (فر) عَن عَائِشَة.
(٣٩٠) «أحْسَنُ النَّاسِ قِراءَةً الَّذِي إِذا قَرأَ رَأيْتَ أنَّهُ يَخْشَى الله» (محمدبن نصر) «فِي كتابِ الصَّلاةِ» (هَب خطّ) عَن ابْن عَبَّاس (السجْزِي فِي الْإِبَانَة) (خطّ) عَن ابْن عمر (فر) عَن عَائِشَة.
(٣٩١) «أحْسَنُ النَّاسِ قِرَاءَةً مَنْ قَرَأ القُرْآنَ يَتَحَزَّنُ بِهِ» (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(٣٩٢) «(ز) أحْسِنْ عِلاقَةَ سَوْطِكَ فإِنَّ الله جَميل يُحِبُّ الجَمالَ» (طب) (وَأَبُو نعيم فِي الْمعرفَة) عَن محمَّد بن قيس عَن أَبِيه.
(٣٩٣) «أحْسِنُوا إِذا وُلِّيتُمْ واعْفُوا عَمَّا مَلَكْتُمْ» (الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق) عَن أبي سعيد.
(٣٩٤) «أحْسِنُوا إقامةَ الصُّفُوفِ فِي الصَّلاَةِ» (حم حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٣٩٥) «أحْسِنُوا الأصْواتَ فِي القُرآنِ» (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(٣٩٦) «أحْسِنُوا إِلَى مُحْسِنِ الأنْصارِ واعْفُوا عنْ مُسِيئِهِمْ» (طب) عَن سهل بن سعد وَعبد الله بن جَعْفَر مَعًا.
(٣٩٧) «أحْسِنُوا جِوارَ نِعَمِ الله لَا تُنَفِّرُوها فقلَّما زالَتْ عَنْ قَوْمٍ فعادَتْ إلَيْهِمْ» (ع عد) عَن أنس (هَب) عَن عَائِشَة.
(٣٩٨) «(ز) أحْسِنُوا فَإِن غُلِبْتُمْ فَكِتَابُ الله تَعَالَى وقَدَرُهُ وَلَا تُدْخِلُوا اللَّوَّ فإِنَّ مَنْ أدْخَلَ اللَّوَّ دَخَلَ عَلَيْهِ عَمَلُ الشَّيْطَانِ» (خطّ) عَن عمر.
(٣٩٩) «أحْسِنُوا لِباسَكُمْ وأصْلِحُوا رِحَالَكُمْ حَتَّى تَكُونُوا كأنَّكُمْ شامَةٌ فِي النَّاس» (ك) عَن سهل بن الحنظلية.
(٤٠٠) «(ز) احْشُدُوا فإنِّي سأقْرأ عَلَيْكُمْ ثُلُثَ القُرْآنِ فَقَرأ قُلْ هُوَ الله أحَدٌ وقالَ أَلا إنَّها تَعْدُلُ بِثُلُثِ القُرْآنِ» (حم م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٤٠١) «(ز) أُحْصُوا عِدَّةَ شَعْبانَ لِرَمَضانَ» (قطّ) عَن رَافع بن خديج.
(٤٠٢) «أحصوا هِلالَ شَعْبانَ لِرَمَضانَ» (ت ك) عنْ أبي هُرَيْرَة.
(٤٠٣) «(ز) أحْصُوا هِلاَلَ شَعْبانَ لِرَمَضَانَ وَلَا تَخْلِطُوا برَمضانَ إلاَّ أنْ يُوافِقَ ذَلِكَ صِيامًا كانَ يَصومُهُ أحَدُكُمْ وصُومُوا لرُؤيَتِهِ وأفْطِرُوا لِرُؤيَتِهِ فإنَّ غُمَّ عَلَيْكُمْ فأَكْمِلُوا العِدَّةَ ثَلاَثِينَ يَوْمًا فإنَّها لَيْسَتْ تُغْمَى عَلَيْكُمُ العِدَّةُ» (قطّ هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
1 / 50