(٣٧٨) «احذَرُوا البَغْيَ فإِنَّهُ لَيْس من عُقُوبَةٍ هِيَ أحْضَرُ مِنْ عُقُوبَةِ البَغْيِ» (عد) وابنُ النَّجَّارِ عَن عَليّ.
(٣٧٩) «احْذَرُوا الدُّنْيا فإِنَّها أسْحَرُ مِنْ هارُوتَ ومارُوتَ» (ابنُ أبي الدُّنْيا) «فِي ذمّ الدُّنْيَا» (هَب) عَن أبي الدَّرْداءِ.
(٣٧٩) «احْذَرُوا الدُّنْيا فإِنَّها أسْحَرُ مِنْ هارُوتَ ومارُوتَ» (ابنُ أبي الدُّنْيا) «فِي ذمّ الدُّنْيَا» (هَب) عَن أبي الدَّرْداءِ.
(٣٨٠) «احْذَرُوا الدُّنْيا فإِنَّها خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ» (حم) فِي الزّهْد عَن مُصعب بن سعدٍ مُرْسلا.
(٣٨١) «احْذَرُوا الشُّهْرَتَيْنِ الصُّوفَ والخَزَّ» (أَبُو عبد الرَّحْمَن السّلمِيّ) «فِي سُنَنِ الصُّوفِيَّة» (فر) عَن عائشةَ.
(٣٨١) «احْذَرُوا الشُّهْرَتَيْنِ الصُّوفَ والخَزَّ» (أَبُو عبد الرَّحْمَن السّلمِيّ) «فِي سُنَنِ الصُّوفِيَّة» (فر) عَن عائشةَ.
(٣٨٢) «احْذَرُوا الشَّهْوَةَ الخَفِيَّةَ العالِمُ يُحِبُّ أنْ يُجْلَسَ إليهِ» (فر) عَن أبي هريرةَ.
(٣٨٣) «احذَرُوا زَلَّةَ العالِمِ فإِنَّ زَلَّتَهُ تُكَبْكِبُهُ فِي النَّار» (فر) عَن أبي هريرةَ.
(٣٨٤) «احْذَرُوا صُفْرَ الوُجُوهِ فإنَّهُ إنْ لَمْ يَكُنْ مِنْ عِلَّةٍ أوْ سَهَرٍ فإنَّهُ مِنْ غِلٍّ فِي قُلُوبِهِمْ لِلْمُسْلِمِينَ» (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(٣٨٥) «احذَرُوا فِرَاسَةَ المؤمِنِ فإِنَّهُ يَنْظُرُ بِنُورِ الله وَيَنْطِقُ بِتَوْفِيقِ الله» (ابْن جرير) عَن ثَوْبَان.
(٣٨٦) «احْذَرُوا كُلَّ مُسْكِرٍ فإِنَّ كُلَّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ» (طس) عَن بَرِيرَة.
(٣٨٧) «أحْرُثُوا فإِنَّ الحَرْثَ مُبارَكٌ وأكْثِرُوا فِيهِ مِنَ الجماجِمِ» (د) فِي مَرَاسِيلِهِ عَن عَلِيِّ بن الحُسَيْنِ مُرْسَلًا.
(٣٨٨) «(ز) أحْرَجُ اسْمٍ عِنْدَ الله يَوْمَ القِيامَةِ رَجُلٌ يُسَمَّى مَلِكَ الأمْلاَكِ» (د) عَن أبي هُرَيْرَةَ.
(٣٨٩) «(ز) أحْسَنُ الطِّيَرَةِ الفالُ وَلَا تَرُدُّ مُسْلِمًا فَإِذا رأى أحدُكُمْ مِنَ الطِّيَرَةِ مَا يَكْرَهُ فَلْيَقُل اللَّهُمَّ لَا يأتِي بالحَسَناتِ إِلَّا أنْتَ وَلَا يَدْفَعُ السَّيِّئاتِ إلاَّ أنْتَ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلاَّ بِكَ» (د هَب) عَن عُرْوَة بن عَامر الْقرشِي.
(٣٩٠) «أحْسَنُ النَّاسِ قِراءَةً الَّذِي إِذا قَرأَ رَأيْتَ أنَّهُ يَخْشَى الله» (محمدبن نصر)
1 / 49