يَا زحل وَجهه دميم ... خلاصي مِنْك خلاص من الْجَحِيم
قَالَ أَنْشدني آخر ... خَافَ من الأَرْض أَن تميد بِهِ ... فأوسع الأَرْض كلهَا ثقلا
أشرق بالكأس حِين أذكرهُ ... وَلَو شربت الزلَال والعسلا
يذكر فِي مجْلِس فأحسبه ... ريب منون يقرب الأجلا ... قَالَ ذكر الْمَدَائِنِي عَن بعض رِجَاله قَالَ كَانَ يُقَال عود نَفسك الصَّبْر
1 / 42