إِن لي عنْدك يدا قَالَ وَمَا هِيَ قَالَ ذكر ابْن الْأَشْعَث أَنَّك إِبْلِيس فنهيته فَقَالَ وَمن يعلم ذَلِك قَالَ هَذَا يَعْنِي الْأَسير الآخر فَسَأَلَهُ الْحجَّاج فَقَالَ قد كَانَ ذَاك فَقَالَ الْحجَّاج فَلم لَا تفعل أَنْت كَمَا فعل قَالَ أينفعني عنْدك ذَلِك قَالَ نعم قَالَ لبغضك وبغض قَوْمك
قَالَ الْحجَّاج خلوا عَن هَذَا لصدقه وَعَن هَذَا لفعله
حَدثنَا أَبُو بكر الْكُوفِي حَدثنَا مُحَمَّد بن قدامَة عَن الحرمازي قَالَ سَمِعت جِبْرِيل وَهُوَ متطبب كَانَ بِالشَّام قَالَ نجد فِي كتَابنَا مجالسة الثقيل حمى الرّوح قَالَ أَنْشدني مُحَمَّد بن عَليّ لبَعْضهِم ... شخصك فِي مقلة النديم ... أثقل من رعيه النُّجُوم ...
1 / 41