أن انتزعت المسكينة التعسة من شكواها الحنون،
وهوت بها إلى حتفها في الطين.
لايرتس :
وا حسرتاه! أغرقت إذا؟
الملكة :
غرقت. غرقت.
لايرتس :
أوفيليا المسكينة. غزيرة هي المياه التي أنت فيها.
ولهذا سأمنع دموعي
وداعا يا مولاي عندي كلمات من نار
Bilinmeyen sayfa