87

Şafak Çağrıları

أنداء الفجر

Türler

هذا هو الأسبوع مر وها أنا

قد عدت فرحانا إلى إكسيري

متناولا في الوهم كأس رحيقه

من صمتنا المغني عن التعبير! (44) الخالق الفنان

تبارك ربي مبدعا ومصورا

لقد خلق الآيات كالسحر للورى

يراها الفتى لكن كأن الذي يرى

خيال وخلف الكون كون تسترا

وما عظم الخلاق إلا احتجابه

فسبحانه يبدو ويخفى مكررا

Bilinmeyen sayfa