86

Şafak Çağrıları

أنداء الفجر

Türler

فيصدني هذا الخشوع كأنني

أجد العبادة أن أعيش خجولا!

ضيعت أحلامي وسني هكذا

في الشوق والتعذيب والحرمان

أنا لا ألومك يا حياتي بل أرى

حظي كحظ الحارس البستاني

فأنا الأمين عليك غير محاسب

إلا محاسبة الضمير القاسي

فإذا لحظتك كالغريب فإنما

أنا وحدي القربان دون الناس

Bilinmeyen sayfa