88

Şafak Çağrıları

أنداء الفجر

Türler

وما شاقني في الكون إلا خفيه

فإن وراء الكون عقلا مدبرا

يعاف نهى الفنان إعلان ذاته

ويعلن عنه الفن أضعاف ما يرى

كذلك خلاق الوجود فإنه

تحجب واستهوى به عقل من درى

فهذا هو الفن الإلهي للذي

يرى الفن والفنان في النجم والثرى

وهذا هو المجلى العجيب لمبصر

يرى الخالق الفنان عينا ومضمرا •••

Bilinmeyen sayfa