162Unsuʾl-masjūn wa rāḥatʾl-maḥzūnأنس المسجون وراحة المحزونṢafī al-Dīn al-Ḥalabī - 625 AHصفي الدين الحلبي - 625 AHEditorمحمد أديب الجادرPublisherدار صادرEditionالأولىPublication Year١٩٩٧ مPublisher LocationبيروتGenresالعبد عبدكم والمال مالكم ... فهل عذابك عنّي اليوم مصروف (١)فقال المنصور: يا ربيع، قد عفوت عنه؛ فخلّ سبيله، واحتفظ به، وأحسن إليه.****(١) نسبه الجهشياري في الكتاب والوزراء لعبد بني الحسحاس وهو في ديوانه ص ٦٢، والبيت في الأغاني ٨/ ٢٣٨ منسوب لعنترة وهو في ديوانه ص ٢٧٠.1 / 169CopyShareAsk AI