17

The Sources of Imam al-Bayhaqi in His Book Al-Sunan al-Kubra

موارد الإمام البيهقي في كتابه السنن الكبرى

Publisher

الجامعة الإسلامية المدينة المنورة

Edition Number

السنة ١٨،العددان ٧١

Publication Year

٧٢

Genres

١٥٤- كتاب اللّغات ليحيى بن زِيَاد الْفراء (ت ٢٠٧ هـ) ١.
١٥٥- كتاب الْأَصْمَعِي عبد الْملك بن قريب (ت ٢١٦ هـ) ٢.

١ الْمصدر السَّابِق: ٧/٣١٢.
٢ الْمصدر السَّابِق: ٧/٢٨٥، ٨/١٠٦.
سادسا: بعض المصادر الَّتِي استعملها الْبَيْهَقِيّ وَلم أتمكن من تحديدها:
١٥٦- أحد مصنفات عَليّ بن الْمَدِينِيّ (ت ٢٣٤ هـ) ٣.
١٣٧- أحد مصنفات يَعْقُوب بن سُفْيَان الْفَسَوِي (ت ٢٧٧ هـ) ٤.
١٥٨- أحد مصنفات أبي عبد الله البوشنجي مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم (ت ٢٩١ هـ) ٥. وَقد كَانَ إِمَامًا فِي اللُّغَة وَالْأَدب والْحَدِيث وَالْفِقْه.
١٥٩ - أحد مصنفات اابغوي الْكَبِير عبد الله بن مُحَمَّد بن عبد الْعَزِيز (ت ٣١٧ هـ) ٦.
١٦٥- أحد مصنفات أبي الشَّيْخ ابْن حَيَّان عبد الله بن مُحَمَّد الْأَصْبَهَانِيّ (ت ٢٦٩ هـ) ٧.
١٦١- مُخْتَصر الرّبيع بن سُلَيْمَان الْمرَادِي (ت ٢٧٠ هـ) ٨ اختصر بِهِ أحد مصنفات الشَّافِعِي.

١ الْمصدر السَّابِق: ٧/٣١٢.
٢ الْمصدر السَّابِق: ٧/٢٨٥، ٨/١٠٦.
٣ الْمصدر السَّابِق: ١٠/٣٠٨.
٤ الْمصدر السَّابِق: ٤/٢٩ ثَلَاث رِوَايَات، ٣٦، ٣٨ مُكَرر، ٤٢، ٤٤، ٤٩، ٥١، ٥٦، ٥/٢٣٩،، ٦/١٢٢، ١٦٨، ٢٤٢ مُكَرر، ٢٤٧، ٢٤٨، ٢٥٥، ٣٦٥-٣٦٦، ٣٦٩، ٧/٦، ٧، ٨/٢٢، ٣١. وَللْإِمَام يَعْقُوب الْفَسَوِي الْكثير من المصنفات مِنْهَا: التَّارِيخ، ومعجم الشُّيُوخ، وَكتاب السّنة، وَكتاب الْبر والصلة، وَكتاب الزَّوَال. انْظُر أ. د. الْعمريّ موارد الْخَطِيب: ١٣٢.
٥ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى ٢/١٨٠، ١٩٥، ٣/١٧٦. وَانْظُر الذَّهَبِيّ تذكرة الْحفاظ: ٢/١٤٤.
٦ الْمصدر السَّابِق:١/٣٦، ٦/٢٣٥، ٧/٨، ٣٧٠، ٣٧٧، ٣٨٩.
وَله مصنفات عدَّة مِنْهَا: شرح السّنة، الْجُزْء الْكَبِير، مُعْجم الصَّحَابَة، معرفَة الصَّحَابَة. وَانْظُر الرسَالَة المستطرفة: ٨٩، ١٢٧، ١٣٦.
٧ الْمصدر السَّابِق: ١/٤٠٤- ٤٠٦، ٣/٣٦٨، ١٢٥، ١٥٠، ١٥٤، ٢٥٤، ٧/٢٠٥، ٢٣٧، ٢٤٩، ٢٥٠، ٣٣٨، ٣٣٩، ٣٦٧، ٣٨٩، ٣٩٠، ٣٩٦، ٨/٤٣ مُكَرر، ٤٥، ٥٠، ٥٨، ٦٣، ٦٧، ٧٥. وَانْظُر مؤلفاته عِنْد د. سزكين تَارِيخ التراث: ١/٤٠٤-٤٠٦.
٨ الْمصدر السَّابِق: ٤/١٥٤، ٦/٦١.
سابعا: وَقد اعْتمد الإِمَام
الْبَيْهَقِيّ على مُعظم مصنفات الإِمَام الشَّافِعِي إنْ لم يكن جَمِيعهَا، فإنّ لَهُ عناية كَبِيرَة بهَا، ودراية وافرة بمادتها وَهُوَ كثير النَّقْل عَنهُ فِي " السّنَن الْكُبْرَى".

1 / 81