34

Maʿnā lā ilāha illā Allāh wa-muqtaḍāhā wa-āthāruhā fī al-fard wa-l-mujtamaʿ

معنى لا إله إلا الله ومقتضاها وآثارها في الفرد والمجتمع

Publisher

الجامعة الإسلامية

Edition

الثالثة

Publication Year

١٤٢٢هـ/٢٠٠٢م

Publisher Location

المدينة المنورة

Genres

الَّذين يُؤمنُونَ بِبَعْض الْكتاب ويكفرون بِبَعْض وَقد قَالَ الله فِي هَذَا النَّوْع من النَّاس: ﴿هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إلاّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إلاّ أُولُو الْأَلْبَابِ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ﴾ ١.
اللَّهُمَّ أرنا الْحق حَقًا وارزقنا اتِّبَاعه وأرنا الْبَاطِل بَاطِلا وارزقنا اجتنابه ...

١ - الْآيَات من (٧ - ٩) . من سُورَة آل عمرَان
٦ - ـ آثَار لَا إِلَه إِلَّا الله
لهَذِهِ الْكَلِمَة إِذا قيلت بِصدق وإخلاص وَعمل

1 / 40