فيلزمك الرحيل منها إلى سقر
يقولون للرحمن باب بجهلهم
ومن قال للرحمن باب فقد كفر
وقد أصاب فى قوله كفر إن أراد أنه تلفظ الشرك، وإن أراد أنه أشرك ولو لم يقصد الشرك فهو قول للعلماء كما رأيت، وهو ضعيف، وأخطأ فى قوله: إذا كنت فى الفردوس البيت.
وأجابه بعض المغاربة بقوله:
كفى بك جهلا أن نحن إلى سقر
بديلا من الفردوس فى خير مستقر
فإن أبا ألإنسان يدعون أنه
كفيل وقيم رحيم به وبر
ومن قال للرحمن باب وقد عنى
Unknown page