ابالأرض الحيس . فأقاموا على قبره يسمرون عليه بالليل ويقراون القران بالنهار . فلما كملت سبع ليال غلبهم السهر. فناموا فما انتبهوا إلا وقد نقل من ذلك القبر إلى قبر حفرته له ملالة [بتت زيادة الله) (003) في رابطة القدم . وعملت عليه قية أنفقت كان يفعلا(1،5 كان يعمل م يرحل عليها خمسمائة دينار تزود قرينا من فعالك إنما وين الفتى في القبر ما ون يصحب الإنسان من بعد موته مه الى قبره غير الذي ألا إنما الإنسان ضيف لأهله قيم قليلا عندمم حدثني محمد بن علي بن عبد الرحمن الهواري قال : حدثني القاسم بن عبد الزير بن عشرة (د05) قال : مررت بابي موسى وهو يأكل عسلوجا من عساليج ااالكلخ](400). فتاولنيه فاكلته فوجدته حلوا طييا ووحدثي محمد بن الحسن قال : حدثتي تاصر ين [تامة ] (005) وكان من رؤسا الحر قال : رأيت آبا موسى الدكالي بمدينة سبتة وانا عازم على الاقلاع إلى سلا الا ان الريح سكنت . فقال لي : متى تقلع؟ فقلت : ما منعني من الاقلاع إلا عدم الريح. فقال لي : خذ عني هذه القفة والسلهامة فقد أثقلتاني . فتقدم بهما ودعا لي االسلامة وودعته غدوة النهار [ واخذت منه قفته وسلهامته ](042). ثم هبت ري 452) زيادة في ح 453) من الطويل.
454) انظر الطحامش رقم 461 455) العسلوج : كل قضيب حديث من النبات . وفي ح : الكليخ . وهو تصغير كلخ.
االيس في القاموس ولا في لسان العرب . واستدركه دوزي 10 وهو عنده .
6 وهو الحلتت . راجعه عند الجوهري وابن منظور . وراجع النوع المقصود اا في تحفة الاحياب في هاهية النيات والأعثاب التي تجمها وعلق عليها رونو 47 وكولان . المادتين: 211 و366.
455) : تمامة 457) سقط من ف
Unknown page