============================================================
2 فصل اللهم باحبيب التائبين، وياسرور العابدين ، وياقرة أعين العارنين ، وبا اأنيس الفردين وياحرز اللاجنين* وباظهر المقطمين، ويامن حنت إلهه قلوب الصديتين، اجملنا من أوليائك المتقين، وحزبك الفلعين . اللهم وإن كانث ذنوبنا فظيعة فإنا لم ترد بها القطيعة . اللهم إنا لا تبرح عن بابك فلا تعذبتا بأليم حجابك نحن إن لم نسكن كما أمرتنا، فأنت ذو عز وغنى، ونحن المساكين إن لم تكن لهاء إلى من فلقجىء إن صرفتنا؟آ الى أين تذهب ان طردتنا؟ بمن نتوسل إن حجبتناە من يقبل علينا إن أعرضت عنا 4 فأنت ملاذى سيدى ومعينى تعطف بفضل منك باقاطر الورى فان رجائى شافعى ويقيفى لين أبعدتى عن حماك خطيلرتى وأن تجميل القفو منك يقيفى فظتى جميل أننى بك وائق فطال حنينى وء وآنينى ذ كرت زمان الوضل فى روضية الرأضا ه دموع دموعى لادموع جقوبى ورواقت دمع العين حتى كانها اللهم إنا تميدك طوعا، ونعصيك كرها، ونخافك لأنك عظيم، ونرجوك لأنك إله، وتخانك لأناعبيد، فلك حببناه ولنا خوفنا، قارحمنا لكرم الربوبية، ولضعف العبودية ، (إلمى) كيف تردتا الذنوب من سؤالك ، ونحن الفقراء إلى نوالك ؟ هانحن قد أنخبا ببابك، فتعطف علينا مع أحبابك . كفانا عزا أن نكون لك عبيدا وكفانا شرفا أن تكون لدا ربا (إلمى) أنت لنا كما تحب قاجلنا لك كما تحب (إلمهى) كل فرح بغيرك زائل، وكل شفل بسواك باطل ، السرور بك هو السرور ، ولالسرور بغيرك هو الغرور .
فمنا بذ كرك والظلماه ها كفة فكآن باسئدى أعلي من الشمر
يامن إذا قلت . يامن لا نظير له فى عز و قيل لى بآضدق البشر هوذتنى الطؤل والاخسان با أملى قامتن بجودك ياشتميى ويا بصرى
Page 288