Tafsir Gharib Quran
غريب القرآن
Genres
وقوله تعالى: {وما هو بمزحزحه من العذاب} (96) أي بمبعده(1) من العذاب.
وقوله تعالى: {قل من كان عدوا لجبريل} (97) فجبر: عبد، وإيل: هو الله تعالى، مثل عبد الله(2).
وقوله تعالى: { أوكلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم} (100) معناه: تركه فريق منهم، وجمعه: أفرقاء، وأفرقة، وفرق(3).
وقوله تعالى: {واتبعوا ما تتلو الشياطين} (102) معناه: تتبع، وتتلوا أيضا: تقرأ(4).
وقوله تعالى: {ما له في الآخرة من خلاق} (102) [معناه]من نصيب خير(5).
وقوله تعالى: {ولبئس ما شروا به أنفسهم} (102) قال زيد بن علي عليهما السلام: معناه باعوا به أنفسهم(6).
وقوله تعالى: {لمثوبة من عند الله} (103) يريد بها الثواب(7).
وقوله تعالى: {لا تقولوا راعنا} (104) قال زيد بن علي عليهما السلام: معناه خلاف، وهي لغة الأنصار(8) وبلغة اليهود هو شتم(9).
وقوله تعالى: {سواء السبيل} (108) معناه: وسط السبيل، والسبيل: يذكر ويؤنث(10).
وقوله تعالى: {وآتوا الزكاة} (110) معناه: اعطوا.
وقوله تعالى: {قل هاتوا برهانكم} (111) قال زيد بن علي عليهما السلام: معناه بيانكم وحججكم(11).
وقوله تعالى: {فثم وجه الله} (115) قال زيد بن علي عليهما السلام: معناه قبلة الله.
وقوله تعالى: {إن الله واسع عليم} (115) قيل: جواد كريم(12).
وقوله تعالى: {كل له قانتون} (116) معناه: مطيعون.
وقوله تعالى: {وإذا قضى أمرا} (117) معناه: أحكم أمرا، وأيقنه.
وقوله تعالى: {فإنما يقول له كن فيكون} (117) قال زيد بن علي عليهما السلام: يريد أنه إذا أراد أمرا مثل كائنا.
Page 8