Tafsir Gharib Quran
غريب القرآن
Genres
وقوله تعالى: {لا خير في كثير من نجواهم} (114) معناه: من أسرارهم.
وقوله تعالى: {إن يدعون من دونه إلا إناثا} (117) معناه: موات من حجر، أو مدر، أو ما أشبه ذلك(1).
وقوله تعالى: {شيطانا مريدا} (117) معناه: متمرد(2).
وقوله تعالى: {فليبتكن آذان الأنعام} (119) معناه: يقطعن(3).
وقوله تعالى: {ولا يجدون عنها محيصا} (121) معناه: معدل.
وقوله تعالى: {وإن تلووا} (135) معناه: تمطلوا.
وقوله تعالى: {فتذروها كالمعلقة} (129) معناه: كالمسجونة(4).
وقوله تعالى: {ألم نستحوذ عليكم} (141) معناه: نغلب عليكم.
وقوله تعالى: {إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار} (145) فجهنم أدراك معناه منازل، وأطباق، ويقال: إنها توابيت من حديد مبهمة: معناه مقفلة عليهم(5).
وقوله تعالى: {أرنا الله جهرة} (153) معناه: علانية(6).
وقوله تعالى: {فأخذتهم الصاعقة بظلمهم} (153) معناه: بكفرهم وتوهيمهم إدراك الله تعالى(7) جهرة.
وقوله تعالى: {ورفعنا فوقهم الطور} (154) معناه: الجبل.
وقوله تعالى: {طبع الله عليها} (155) معناه: ختم.
وقوله تعالى: {لا تغلوا في دينكم} (171) معناه: لا تجاوزوا القدر(8).
وقوله تعالى: {لن يستنكف المسيح} (172) معناه: لن يأنف(9).
(5) سورة المائدة
حدثنا أبو جعفر، قال: حدثنا علي بن أحمد، قال: حدثنا عطاء بن السائب، عن أبي خالد الواسطي، عن الإمام زيد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى: {ياأيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود} (1) معناه: في العهود(10) وهي خمسة عقود: عقدة(11) الإيمان، وعقدة النكاح، وعقدة(12) العهد، وعقدة البيع، وعقدة الحلف.
Page 34