============================================================
وان جعل النوسط امرا كليايوجد بتعاقب 35 افراده الموجودة كل واعد فى ان فتنالى (ان كان له مطلوب وبب سكونه عتد حصوله) والالكان المطلوب بالطبع الانات لازم والا يلزم انقطاع الحركة واعلم ان الكلام فى التوسلم بين مبدا ومننهى منرو كا بالطيع والتالى باطل لانه ح لايكون منحركا لذاته لام تناع زو الما معنيين فى زمان معين لافى مطلقه (سيد بالذات وقد فرض كونه كذلك هف (ولقائل ان يقول يجوزان يكون 3) قوله ولكان كل جسم آه اللازم مطلوب الجسم المتحرك لذاته امرا يستعيل مصوله بالكلية كمافى الافلاك هو اشتراك كل جسم مع آمرفى الحركة مثلا فلا يلزم الخلف الذعور وعلى تقدير ان يكون ممكن المستندة الى الجسمية المشتركةواماقيد الحصول انما يلزم سحون الجسم عند مصرله ان لو لم يكن له الدوام فيرد عليه ما اورده الامام على مطلوب آغر واما اذا كان فلالجواز ان يسبح له كمال بعد عمال الادلة الاغربى وقد ذكر ناه مع الجواب فى الحاشية السابقة (مير سيد شريف الى غير النهاية ويحدث فيه شوق بعد شوق كذلك فيتحرك من هير 1) والالكان الخ قوله بلزبم ان يكون انقطاع (والا) اى وان لم يكن مطلوب (لكان متحركا الى كل الجهات اوالى المطلوب بالطبع مثروكا بالطبع ممنوع بعضما والاول بوجب النومه فى مالة واحدة الى بهات مختلفة) وهو بديهى : لجواز ان يكون المطلوب بالطبع باقبا غير زائل بالحركة وانما يلزم ذلك ان لو الاستحالة (والثانى الترجبح بلامرجع) وهو محال الرابع ان الحركة لو كان المطلوب هو الابن فى الحركة الاينية كانت من مقتضيات الجسية لكان اذا اقتضى جزأ منهادام ذلك الجزه: والكيف الى آغرها وهو ممنوع (مير سيد بدوام المسم فيا ويد الجزء الاغرفلم يكن المحركة عر كة هف (والطبيعة 3) قوله والطبيعة ومدها آه ستعرف ان الحركة الذاتية تنقسم الى طبعية ومدها لاتكفى فى النحريك) اى ليست علة تامة له [لانمائابتة) و ارادية وقسرية فالان اراد بيان كيفية ليست بحادئة على سبيل التجددواعلم ان بعض ارباب الحلام نهب صدور الحركات عن الطببعة والقوة الى القول بتجدد الجسم وقد نقل ذلك عن النظام من متكلمى المعنزلة الارادية اعتي النفس (ميرسيد شريف 3) قوله والذاهب الى تجدد الجسم آه والذاهب الى تجدد الجسم عس ان يذهب الى تجدد الطبيعة فلابد من بيان ذلك ولا يعول فى ابطال تجدد الجسم على الس لان القائل قد يقال بديهة العقل ماكمة بمعاوتة الحس بان اليسم الذى رأيناه البوم هو 9 بذلك بعر عكم الحس بالاسنير ار همنا من بمملة اعلاله (فبقتضاها نابت) ر ب ال ب الت ام لم ه االه عر سا ال البمه الر انسي مهبن فلتا عال ن هممي منع ال س امما ايانمه وتلتسا الوب د ال يندوه فر لا به حك سمهد الده بلايي ن با ينها مبا بالايطاه الل الشا اللتدد مسى تعل الرسم ال كانه الطع اللام فلهل الر لة مرة جزئه (مير سيد شريف رحمه الله* نان 3) قوله بالاستمرار آه اى مستمر والابابت وآخر غير دابت والبه اشار بقوله (بل لابد من انضمام امر البعا) 2 يلام تخلقى العلول هن الة الامةاى الى الطبيعة بعد رمنها المركة (وذالك الامرات عال ان يكون مالة أشله م ل وش لات الله ال او أملافت لان الهسم علي المال السلاضة لالبنعر لك والالكالن المطلاب بالطع 5) قوله مالة غير ملايمة آه والمراد بمالةغير ملايمة بعد الشيء عن مزكرهمروكا بالطبع بل مالة غير ملاقمة يوجب الطبيعة بشرط وبودها) (مبر سيد شريغ رممه للهاى وبودتلك المحالة( العود الى الحالة الطبعية) وعند مصولها ينقطع المركة لا ننفاء ام جزفى علنها وهو الخروج عن الحالة الطبعية فحمركة الجسم : الى المالة الطبعية انسما يكون بعد التروج عنها فليست مركة طبعية: مطلقا
Page 274