============================================================
24 محال واما القائل باستحالة الخلاه فلا يقول ان بين طرفى الاناء بعد امغايرا لبعد الجمسم الذى فيه (لايقال لوكان الكان هوالسطح العذكورلكان المحاوى ايضامتمكنا فى سطح آغر لا الى نماية) فيلزم وجودابعاد هبر متناهية وانه محمال واعلم ان هذ الايلزم من مجرد تفسير المكان بالسطح المذكور بل اتمايلزم منه مع ادعاء كون كل جسم فى مكان وليس فيماتقدم منه عين ولا اثراللهم الا اذا ممل الحيز فى قوله ولكل جسم حيز طبعى على المكان وفيه ما عرفت ( ولكان الطيرالواقف فى المواء والحجر الواقف فى الماء متحر كين لتوارد الامكنة علبهما) وكون الواقف متحركا بين البطلان (لانانجيب عن الاول بان الاجسام تنتهى الى بسم لامكان له وهو الحاوى ) قوله فنكون موجودة آه لايخفى عليك ان قولنا تحرك الجسم الى بمة كذ الام لجميع الأبسام بل له وضع فقط) ولذلك ليست مركته مكانية بل وضعية صادق يتوقف صدقه على وجودالجمة وتوجيهه ان يقال لانسلم لزوم التسلسل وانما يلزم ان لولم تنته الاجسام الى مقصد المتحرك بالوصول اليها او بالقرب بسم لامكان له وهو ممنوع (وعن الثانى بمنع كونهما) اى كون الطير منها و كونها كذلك بدون و جودها محال
و الحجر (متحر كين ح) اى على تقد يركون المكان هو السطح المذكور وايضا العقلاه يشير ون الى الجهات اشارة حسية وذلك ايضامبايدل على وجودها وانما يكون كذلك ان لوكانت الحركة مجرد مفارقة مكان والحصول فى مكان فمناك دليلان ثم الجمة بمعنى متعلق الا آغر وليس كذلك بل هو هبارة عن ذلك مع توجه المقحرك واذا كان شارة ومقصد الخركات اى المسنقيمة يجب حذلك لم يكونامنعر كين (ككونه ما غيرمنوجهين من سلح الى) سلح ان يتتهي اليما الأشارة وينقطع عندها الحركة والافالاسارة والحركة الافذ تان آغر) اذالتوبه همنا للهوأ والسما طلا غير (والمكان قديكون سطحا وامدا منما الى تلك الجمة لاعينما فالجمة ماوراعها كمكان الفلك وقديكون عدة سطوح بنركب منهامكان كما اللماء فى النمر) لاهى فظهر انهاموبودة دات وضع غير ميتو مالمه لاتارة الس أ المر مالن عاسر بسن لجمير اعبن لم الزى نب ولح البرائين والالم يكمنا البها ومنتمى لهممانم اذات(وقديكون بعض هذه السطوح متحركا وبعضها ساكنا كما لاعجر ر ذالبوضرع عل الارض المارى عليه الساء وقد يكون الماوى) اى الكان انعاليست بوهرا فبي عرض فاماان ]/1 ك الا1- للتبت ى ثر من اليه أوات تيه (ميرما والمرى) ابى السكن (حاعيا) كمال العام الماحبنم تتيلةوالاضمط أوسلح وبالحلفمي الراذالفلك (وقد يكونان منحركين) كالافلالة المبحث الرابع ~~ى الامتدادات وينقطعها بجيث لايكونفى الجمة وما يتعد دبه الجمة قال رمبه الله (والجمة مقصد المتحرك) أى ماورائهاس عمنها فطرف الامتدادات بالحصول فيها (ومتعلق الاشارة) اى ينتهى اليه الاشارة من هيث انه مقصد الحركات ومنتهى ألمأران بس سمنطية اب مالنسبه هس اضداد يندا من السنر ويتهس الى الشار الى بسع الحركات بالاستقامة واما البه (فنكون موبودة والالما قصها البتعرك بالجصول فيها) ولما اطراق الامتر ادت القائمة بالجسم وان تعلقت الاشارة اليما لامتناع ان يقصد المتحرك بالحصول فى المعدوم ايهات باليسة اللكن لب الاموان تنتم الاشارة الى المعدوم صرورة وماذكره قياان من اول فيهاوقد تبمنالك عليه فى الحاشية الاغرى االنر الاول تد بر (مير سيد شريف *
Page 264