============================================================
162 يقتصر على الكيقية النفسانية الشاملة لمما من فير ان يكون هناك ترديد قلتا فيه تبيه على الاقسام الذىرلاتالصحمة علة لصيرورة اليدن مصدراللفعل السليم كماان النارية علة بدونه (سيد * لكون النار مسخنة والقوى السحركة علة لكون الحيوان متمكنا من الفعل قوله بان الف دافالالامتبارى فسعنى يعدر عنها اى يصدر لا بلما وبسببها من موضوعها ان ظاهر الكلام السابق يقنضى ان يقول وهذه دقيقة وامبة الرعاية (وعن الرابع بان السلامة ترادف الصحة معناه ان الصحة علة لكون الفعل سليما من اجل البوضوع ثم تورد الشعةلى بالمعني اللغرى لا بالمعنى الصطلح عليه عند الاطباء وعلى مذ الايمتنع الوبه المناسب ثم يقول فمعني راذ السليم اللغوى فى تحديد الصحة المصطلحمة وعن الخاس بان هنما الخ انه يصدرعنها سلامة الأفعالالمصدر بالحقيقة هو الذى يصدر عنه الشىءبلا واسطة واما النبى اجل موضوعها و بسببه وفد اجاب فيشريصدرعنه بواسطة فلايكون هو المصدر بالحقيقة بل الواسطة (وعن الالعم ال الل ا المسل ا الساف بالن السرفى نيس تفس حو السراع القركيب واليرو هو الموضوع لا الملكة او الحالة وصدور الافعال عن الموضوع بوصف السلامة الاتصال بل لا يتبع ذلك على ما صرح به الشيخ فى القانون بقوله الامراض يضاف الى الملكة اوالحال واذاكان المفردة ثلثة امناس جنس يتبع سوء المزاج وجنس يتبع سوء التركيب كان الصادر من الموضوع غير الصادرومنس يتبع تفرق الاتصال والتابع غير المنبوع فاذن لايلزم من من الملكة والحالة (سيدرممه الله * خروج المتبوع عن الحال والملكة غروج التابع عنهما ولا يليق التطويل ي)ا قوله للفعل السليم اى لسلامة الافعال لالنفسما كمامر ولذا نمر يلك الترى) ) بى ذلك بهذا السحمنصر بل بيعذا الفن فلبعر هن عنه (وعن السابم بان بمشاركة موابها التى هى الفضلات(المصر ممنوع فى قوله الصحمة اما ان يكون عبارة عن كذا الخ لجو از ان 3) قوله كما ان النارية علة الصورة يكون كيفية تفسانية يتبع المز اج كا لعلم والقدرة والشهوة و النفرة سلمنا النوعية النى للنار عند الجكماء ونفسالحصرككن لم لايجوز ان يكون الصحةهى المزاج قوله لان المزاج من الكبفية الكبفية عند الاطباء علة لكون النار الملموسة قلنالامنافاه بين كون الشىء من الكيفيات الملموسة والنفسانية مسغنة لمادتما اولا وبتوسطها لما لجواز دغول شى وامد تحت جنسين مختلفين باعتبارية كالحركة فانها عد اهاعندهم (سيد* 3) قوله الامراض المفردة والامراضمن المبصرة والملموسة وبهذ ارج جواب اغر عن السادس وهو لابخ المركبة كا لسل اليركب من قرعة الريةعن نظر سلمناه لكن لم لابجوز ان بكون الصمة عبارة عن القوى قوله والحي النصومة مكم مامكم اجزائها سيد) الانهع لم بجز جعل المرض فضد الها قلنا مسلم فانه ليس ضد الصحمة بل التقابل 3) قوله جواب آغر عن السادس وهو بينه ما تقابل العدم والملكة على ما صرح به الشيخ فى آغرالفصل الثالث لابخ عن نظر اذ دغول بعض المقولات تحت بعض بوجب بمزم اموريرمن المقالة السابعة من الفن الثانى من منطف الشفاء ميث قال والمرض يبنتى على عدم تداغلهادمنميث هومرض بالحقيقة عدم لست اعنى من حيث هو مزاج اوالم و) قوله من حيث مزاج اطلق عليه المزافان قيل وقديعل الشيخ تفسه التقابل ببنهما تقابل التضاد فى الفصل اذ هو مزاج هريب (يدرهالثامن من التعليم الأول من الفن الثانى من كتاب القانون ميث قال والمرض هوهيئة فى بدن الأنسان مضادة لهذه اعنى الصحة وكذا فى الفصل الثاني من البقالة السابعة المذكورة من الشفاء ميت قال والمتضادان لابخ اما ان لايعترى الموضوع فيهما عن اعد الطرفين فلا بكون بينهما و اسطة اوقد بتعرى عنهما فيكون بينهما و اسطةمثال الأول
Page 212