فالنيران فيها حين تستعر
تضيء لحى الشيوخ يحدثون، وأعين النسوه
تحدق في الطعام وترقب الأطفال في نشوه.
أعدني يا إله الشرق والصحراء والنخل
إلى أيامي الحلوه،
إلى داري، إلى غيلان ألثمه، إلى أهلي!
لندن، 3 / 2 / 1963 (2) ليلة في باريس
وذهبت فانسحب الضياء،
أحسست بالليل الشتائي الحزين، وبالبكاء
ينثال كالشلال من أفق تحطمه الغيوم.
Unknown page