214

============================================================

266 وسهل هبن سبعين نور التركيب، ثم نور المولد ثم نور الخلقة ثم نور الترية، ثم نور الاتقال ثم نور النهاية، ثم نور التضمن، ثم نور العادق ثم نور التسحير، ثم نور الاتباع، ثم نور اللواحق، ثم نور الجاه ثم نور الخطابة، ثم نور المقايسة ثم نور التفضيل، ثم نور الإحاطة ثم نور الحصر، ثم نور الكشف، ثم نور التزكية، ثم نور المكانة الكبرى ثم نور الانفراد، ثم نور الذكر والعلامة، ثم نور العلانية، ثم نور الحصوصية في أول حاله ثم نور الخير المض، ثم نور اللواء ثم نور العبودية.

فأثا النور الأول: (وهو نور العزة)، فهو نور الشهادة التى ثقال مع شهادة اللى هنا كشف عن عزته عند اظه ومنها ايضا في جملة احكام آمته عل فيها يتبع كالتشهد في الصلاة والآذان(4).

(4) قلت: وعزه الله يعزته هى قوله: (ولله العزة ولرسوله) (المنافقود: 8].

ولله العزة وكرسوله) بقيسير اسباب العزق وهى: الاسعقامة المحمدية الأزلية.

ولله العزة ولرسوله) فقد القى الله عليه أستار العزة الالمية.

(ولله العزة وكرسوله ) : اي الامتناع وحلالة القدر.

ولله العزة وكرسشوله ) : أي العزز، ومعناه: الذي لا نظير له في حلق الله تعلى.

ولله العزة ولرسوله): اى له روح العزةه لأنه مظهر كمالات العزيز الحكيم ولرسوله الذي هو القلب لا مرسل الى القوىء كا لسلطان إلى الجنق ولا بد للحليفة من العزة الناتية والاضافية.

ولله العزة ولرشوله وللمومنين ): اى وللمومنين الذين اعزهم الله بعزة نفسه وبعزة وسوله، فلهم حزب اله الغاليون ولنهم الجند المنصورون فلهم الفعل الذى هو عين العزق ولأعلاته الانفعال الذى هو عين الذلق فالمؤمنون لفي درجة الذكورة وإن كانوا إنائاه وللمنافقون والكافرون في درحمة الأنوثة وإن كانوا ذكروا فعليك بالتشبه باللكور حتى تكون مذكرا حقيقيا وقال الشيخ الأكبر في ككاب والرجليات في الكلام على تجلى العزة ما نصه: ما لك وللحق تعالىأ أية مناسية ينك وبينهه وفى أى وجه تجبمع؟ اترك الحق للحق فلا يعرف الحق الا الحقء يقول الحق وهزة الحق لا عرفت نقسك حتى أحليك لك وأشهدك لياك، فكيف تعرفى تأدب فسا هلك امرز عرف قدره واتتد بالمهتدين من عباده اتتهى وقال فيه آيضتا في تبلى بأى عين تراه: من زعم آنه هدركه على الحقيقة فقد جهل، ولسا مدركه ادت من ن تسعه اله كا عله من يث نسيعه اليه.

وقال الشيخ صدر الدين حمد بن إسحاق القونوى، تليذ الشيخ الأكبر وريبه، فى رساله له عاح النيب ما نصه: كان الق تعلى من حيث قيقته لى اب عره لا نسبة ينه وين ما ستره كا سبى السيه عليه، كان الخوض فيه من هلا الوجه والتشول الى طلبه تضيقا للوقت، وطلبا لسا لا يمكن

Page 214